أدت الحاجة الملحة إلى إبتكار أول سيارة من نوعها في الأسواق المصرية بأيادي مصرية خالصة فقط ب 17000 جنيه، الأمر الذي أدهش الكثيرين تجاه سعرها المنخفض ورغبتهم في اقتنائها، بسبب الإرتفاع المستمر في الأسعار، وعدم قدرة المواطنين على تحمل أعباء وضغوطات الحياة من ارتفاع أسعار المواصلات العامة وأجرة التاكسي إلي ارتفاع أسعار السلع الإستهلاكية الضرورية، فأدت الحاجة إلى تصنيع أول سيارة مصرية بأيادي مصرية وطرحها في الأسواق المصرية، وإليكم التفاصيل.
تحديث: بعد سماع معظم المواطنين عن تلك السيارة الإقتصادية في استهلاك البنزين وأيضا في سعرها المنخفض الذي يناسب كافة المواطنين وخاصة الطبقة المتوسطة والفقيرة نسبيا، أدت الحاجة إلي رغبة معظمهم في استحوازها وشرائها واقتنائها، وسوف نوافيكم بكل جديد بشأنها.
أول سيارة مصرية ب 17000 جنيه في الأسواق المصرية
وسوف نعرض لكم أهم مواصفات تلك السيارة،
- صناعة مصرية بحتة، بأيادي مصرية 100%.
- يعتبر سعرها منخفض جدا مقارنة بأسعار السيارات الأخرى.
- لها 3 عجلات بدلا من 4 عجلات.
- بها أربعة أبواب بنوافذ كهربائية.
- تتسع لعدد خمسة أفراد.
- لها فتحة سقف خارجية.
- توفر استهلاك البنزين.
- تتناسب مع القرى والمدن.
- بها مراَه ودريكسيون وحزام أمان.
- سرعتها القصوى 60 كم/ ساعة.
- حجمها متقارب لحجم التوكتوك، ولكن تلاشت عيوبه، ويبلغ سعرها النهائي 17.500 جنيه.
فريق تصنيع أول سيارة مصرية ب 17000 جنيه في الأسواق المصرية
وتمت صناعة هذه السيارة من خلال فريق مصري يعمل تحت اشراف “محمد الغامري” رئيس الأكاديمية البحرية لشئون التدريب الصناعي، وقامو فعليا بتصنيع 50 سيارة بالهيئة العربية للتصنيع في مصنع الطائرات، وبعد الانتهاء من إجراءات الفحص الفني لها وإتمام عملية التراخيص المطلوبة من الجهة المنوطة لذلك وهي الإدارة العامة للمرور، سيتم طرحها في الأسواق المصرية لعرضها للبيع للجمهور ومن يرغب باستحوازها فعليه شراؤها.
اقرأ أيضا: بالفيديو| لأول مرة في مصر ابتكار سيارة مصرية بأيادي مصرية تسير 350 كيلو بلتر بنزين واحد.
اقرأ أيضا: قائمة بأسعار أحدث موديلات السيارات 2017، بعد تخفيض سعر الدولار الجمركي ل 16 جنيه.
عربيه حلوه بس يارات تبطل تتريق اعملو
الناس ال بتتريق
شكلها مش حلو خالص شبه التوكتوك بس مقغوله
مخصصة لمحدودي الدخي ومناسبة خالص سعرها
عليا النعمة لو واحدة من حريم بلدنا المتغذيين كويس دخلت فيها ما هتعرف تخرج منها، ده على فرض إنها عرفت تدخل فيها في البداية من الأساس. ههههه. ودي حاجة أصلاً متنفعش لا لسفر ولا لرحلات، دي تولع في أول 30 كيلومتر، يعني كأن الواحد شاري عربية بالبطارية لابنه الصغير يلعب بيها. بس ممكن جداً تتعمل شركة توصيل داخلي بخط ساخن وموقع إلكتروني للحجز، ويتم استخدام الموتوسيكلات دي في توصيل الناس جوه المحافظات، خصوصاً المحافظات إللي قافلة ترخيص التاكسيات عشان الزحام. يعني حاجة كده محلية زي ما تكون “مايكرو أوبر” أو “مايكرو كريم”. فيه مشاوير بتوع التاكسيات مبيرضوش يروحوها، خصوصاً عشان الزحمة، وموتوسيكلات مقفولة بالحجم الصغير ده وبإمكانية الحجز بالتليفون أو من الموقع الإلكتروني ممكن تسهل كتير عالناس وتعمل دخل حلو للبلد لو اتعملت الشركة حكومية.
ههههههههههههههههههههه طيب اى رأيك تبادر انت بالمشروع ده وتعمل منه ربح كويس