«رحلوا العمالة المسيطرة على المهن الحيوية»، هكذا شدد أعضاء مجلس الشورى السعودي على ضرورة كسر احتكار جنسيات معينة لبعض المهن الحيوية في المملكة، مؤكدين أن هناك جنسيتان تسيطران على مهنة وظائف الهندسة والتمريض.
حيث حذر أعضاء مجلس الشورى خلال جلسته أمس الإثنين، من احتكار جنسيات معينة لبعض المهن والوظائف بالمملكة، مطالبين بضرورة كسر ذلك الاحتكار، عبر ترحيل تلك العمالة في هذين المجالين، ومنع نقل كفالتهم، مع التشديد على ضرورة سعودة وتوطين تلك المهن.
وفي السياق ذاته، فقد أكد الدكتور «منصور بن سعد الكريديس»، عضو مجلس الشورى، أن هناك سيطرة من بعض الجنسيات الأجنبية على بعض المهن والوظائف بالمملكة محذراً من ذلك، وفي المقابل أعرب عن قلقه من حدوث انكشاف مهني وعدم القدرة على سد العجز في تلك المهن إذا تم ترحيل العمالة الأجنبية.
كما طالب الكريديس، بضرورة تزويد مجلس الشورى بالمعلومات والبيانات وعمل دراسات تحليلية عن أوضاع العمالة الأجنبية بسوق العمل بالمملكة، خاصة في القطاع الخاص.
وحسب تقارير، فإن الجنسية المصرية تحتل المرتبة الأولى في مجال الهندسة بجميع أقسامها حيث يتجاوز عددهم 80 ألف مهندس، ويمثلون أكثر من 37% من أعداد المهندسين بالمملكة.
لا فائدة من المفاوضات والمشاورات و الحوارات مع الحوثي الايراني و المخلوع السنحاني ، و قوات الشرعية اليمنية الباسلة بقيادة فخامة الرئيس المشير عبد ربه هادي منصور حفظه الله تعالى لا تهتم و لا تبالي بأي جهة و تواصل بثبات وحزم و شجاعة و أصرار عمليات فرم و طحن من تبقى من مليشيات عائلة الحوثي الايرانية و مليشيات عائلة المخلوع السنحاني وتنظيم القاعدة ، والاكاذيب والمغالطات لا تخدم احدا سوى عائلة الحوثي الايرانية و تخدم العدو الايراني الفارسي الامامي الظلامي الطائفي الكهنوتي البغيض .