بارك الكاتب محمد فتحي لصديقه الداعية الإسلامي معز مسعود على زواجه من المرشدة السياحية الشهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بسنت نور الدين.
وأعرب فتحي عن سعادته على حضور العقد والإشهار، وطلب من الجمهور أن يدعي لهم بأن يديم الله فرحتهم.
وطالب فتحي عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” من الجمهور بعدم الحديث عن زواج معز مسعود السابق، حتى لا يؤذي ذلك أطفاله.
وقال فتحي أن بسنت نور الدين عملت مع معز بعد انفصاله، مطالبًا من الجميع عدم نشر إشاعات بأنها “خطافة رجالة”، حتى لا تتحول فرحتها إلى حزن بسبب الأخبار الكاذبة.
قبل الهري اللي هيحصل بالليل، خلونا نقول كام حاجة عن جواز معز مسعود من بسنت نور الدين اللي بقولهم ألف مبروك وكنتم منورين إمبارح، ويا رب يديم فرحتكم.
أول حاجة ممكن تتقال منعاً للقيل والقال: إن معز (كان) متجوز، وإنه انفصل عن زوجته من فترة، بس احنا آسفين إنه مابلغش السوشيال ميديا لأنه بيعتبر إن ده أمر خاص لا يجب الخوض فيه، وخلي بالك يا أي حد هيفتح السيرة إن فيه أولاد وأطفال عيب نخليهم وسط الموضوع، وعيب عشان لايك وشير أو عشان تصفية حسابات مع دعاة مثلاً، أفتح مواضيع غير صحيحة بالمرة.
وثانيها: إن بسنت اشتغلت مع معز، وإن الكلام ده حصل بعد الانفصال والله وكنت شاهد عليه شخصياً، وإن أكاميديا، الشركة اللي بيشارك في ملكيتها معز مسعود، أنتجت أخر فيديوهات لبسنت، يعني البنت مش خطافة رجالة، فإحنا آسفين برضه إن الموضوع ده ما استأذناش فيه السوشيال ميديا.
وتالتها: إن إمبارح كان جواز على سنة الله ورسوله، يعني إشهار، فلازم الناس تعرف.
وتجدر الإشارة إلى أن الداعية الإسلامي معز مسعود عقد قرانه أمس الجمعة 29 سبتمبر على بسنت نور الدين، المرشدة السياحية المشهورة على السوشيال ميديا.
ومعز مسعود هو باحث وداعية إسلامي مصري شهير، وقدم العديد من البرامج الدينية، أما بسنت نور الدين اشتهرت في الفترة الأخيرة، بعد أن نشرت فيديوهات عبر صفحتها الشخصية على “فيس بوك”، تتحدث من خلالها عن الأماكن الأثرية في مصر بطريقة جذابة وسهلة.