في الفترة الأخيرة تعرض الداعية الإسلامي عمرو خالد لعدة انتقادات وسخرية واسعة على مواقع التواصل الإجتماعي، بسبب عدة مواقف لعل أشهرها هروبه من مواطن قطري بعد أن عرف جنسيته، وكذلك دعاؤه المثير للجدل يوم عرفة وأمام الكعبة بأن يرحم الله الشباب والشابات المعجبين بصفحته على الفيسبوك.
وقد علق عمرو خالد على تلك الإنتقادات والسخرية بأنها مُدبرة من جماعة الإخوان المسلمين، وذلك بسبب مواقفه الأخيرة منهم بعد 30 يونيو 2013، إلا أن نشطاء أعادوا نشر فيديو لعمرو خالد وكان ذلك أثناء تشييع جنازة المرشد السابق محمد حامد أبو النصر.
حيث طالب خالد شباب الجماعة بمواصلة المشوار والثبات على الطريق مادحاً دعوة الإخوان المسلمين، وواصفاً إياها بالشجرة الطيبة.