إعتادت منذ ظهورها ببدلة الرقص على إثارة الجدل بأفعالها الغريبة والغير منطقية، والتي كان آخرها ظهورها أمس في مشهد مثير آخر يُضاف إلى مشاهدها الغريبة، والتي سبق وأدت إلى تحويلها للتحقيق وإيقاف راتبها حيث تعمل أستاذة في كلية الآداب جامعة السويس.
وهذه المرة ظهرت البرنس وأمامها زجاجة بيرة، وتوجهت بالتهنئة للمصريين بقدوم العام القبطي وبدايته شهر توت، وهي بالطبع تهنئة غريبة جداً حيث من المعروف لدى المصريين احتفالهما بقدوم عامين فقط الهجري والميلادي، أما السنة القبطية والسيريانية فلا اعتراف بهما داخل مصر تقويميا ولا عمليا.
كما وضعت الأستاذ الجامعية أمامها زجاجة بيرة، وقالت أن البيرة كانت في مصر القديمة متواجدة في كل منزل واختتمت رسالتها للمصريين بقولها “منى البرنس رئيس مصر 2018”.
قديمة سبقك بها السعداوى