في تغريدة مثيرة للجدل تسببت في حدوث حالة من الجدل عبر مواقع السوشيال ميديا، قال الإعلامي ومقدم برنامج “البرنامج” الساخر باسم يوسف “برافو يا تونس, دائمًا وأبدًا الإجابة هي تونس” وذلك على خلفية قيام الحكومة التونسية بتقديم مقترحات بشأن المساوأة بين الرجل والمرأة في الميراث بالإضافة إلى جواز سماح المرأة المسلمة من غير المسلم.
وأضاف الإعلامي السابق في قناة إم بي سي مصر في حديثه قائلًا ” ألف مبروك لتونس، التعديلات الجديدة على قانون الميراث وعلى قوانين الزواج، وللي مش عاجبه مش مهم”.
وتسببت تغريدات باسم يوسف، في حدوث حالة من الهجوم على “الإعلامي”، لدرجة وصلت إلى توجيه السباب لباسم يوسف من قبل بعض النشطاء ورواد السوشيال ميديا وذلك عبر هاشتاجات تم تخصيصها من أجل الهجوم على باسم يوسف بعد تصريحاته المثيرة للجدل.
وذكر بعض النشطاء حول تغريدات باسم يوسف قائلًا “الأمر غير مستغرب، شخصية مثل باسم يوسف، لابد وأن تخرج مثل هذا الكلام وأن تؤيد حدوث ذلك”، وقال آخر “ربما لا يعلم البعض بأن الله سبحانه وتعالى قد حدد قواعد للميراث وكذلك قواعد لزواج المسلمين وغير المسلمين، هدأنا الله وإليكم”.
ويذكر أن تونس قد أوشكت على تطبيق قرار جديد يجعل المرأة والرجل متساوين أمام القانون في الميراث وفي تقسيم الورث، وكذلك قانون آخر يتيح للمرأة المسلمة في تونس الزواج من غير المسلم بشكل قانوني ومعترف به.
حسبى الله ونعم الوكيل
برافو عليك يا باسم يا مؤ يد كل مخالف
حسبى الله ونم الوكيل
حسبى ونعم الوكيل . نخالف القران وحدود الله . لعن الله كل مخالف .هذه بدعة . لية كدة با تونس .
خساره اعلق على الكلب
لا حول ولا قوة إلا بالله… الميراث والزواج من امور الشرع أتفق على ذلك جميع الشرائع السماوية .. ومن يغير ذلك متعمدا فهو كافر بشرائع الله ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا) – اللأحزاب – مثل هذه القوانين فى المجتمعات المسلمة ستؤدى إلى الإنهيار لأن بها الكثير من الظلم …أما باسم يوسف فلا قيمة لكلامه لأنه ليس ذو مبدأ
وتحسونه هينا وهو عند الله عظيم
انا لله وانا اليه راجعون
فيه ناس كتير بنبقي مغشوشين فيهم. بس الايام بتظهرهم على حقيقتهم
فيه ناس كتير بنبقي مغشوشين فيهم. لكن الأيام بتظهرهم على حقيقيتهم
بكل هدوء أتمنى من جميع المؤيدين للقانون التونسي أن يتكرموا وينتقلوا للعيش في تونس بسلام طبقا لمعتقداتهم دون تكفير أو تشنج أو سباب ولكن لتبتعدوا عن الأزهر الشريف والذي نكن له كامل الإحترام لتمسكه بأحكام الإسلام دونما تفريط
اعلامى حقير وعميل
تونس دوله تلهث دائما وراء الغرب وكل ذلك من أجل المال والعلمانيه ولا علاقة لهم بقواعد الإسلام