مما لاشك فيه أن أي لاعب كرة قدم محترف بالخارج هو واجهة لبلده أو كما يُقال سفير لدولته، وكثير من الرياضيين بشكل عام ولاعبي كرة القدم بشكل خاص كانوا خير سفراء لمصر في المحافل الدولية، وعلى رأسهم الآن النجم المحترف في ليفربول الإنجليزي محمد صلاح.
إلا أن اللاعب المصري عمرو وردة كسر تلك القاعدة بعد فعلته الغير أخلاقية، حيث تحرش بإثنتين من زوجات زملاؤه في فريقه البرتغالي الجديد ” فيرينسي”، كما ذكرت صحيفة “ريكورد” البرتغالية الشهيرة وذلك بعد انتهاء تدريبات الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، وهو أمر أثار غضب وإستياء المسئولين عن الفريق وكذلك زملاؤه اللاعبين.
هذا وقد قدم وردة من نادي باوك اليوناني إلى ناديه البرتغالي الجديد، بعد قيام النادي اليوناني بفسخ تعاقده حيث قال المسئولين أن فعل أمور شنيعة ولكنه لم يعلن عنها.