هدف وحلم جديد سيخرج للنور بعد عام من تدشين الفكرة، ألا وهو “مدرسة الضبعة النووية” التي ستعد طفرة كبيرة في مجال التعليم، فتلك المدرسة ستقام على أرض محافظة مرسى مطروح وقريبا ستصبح واقع ملموس، وتعد مدرسة الضبعة النووية أحد المداخل المؤهلة للمشروع القومى للطاقة النووية في الضبعة، حيث يتبنى هذا المشروع سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وتعتبر مدرسة الضبعة النووية أول مدرسة من نوعها ليس على مستوى مصر فقط، ولكن على مستوى الوطن العربي، حيث سيتم تعليم أبناء مصر على أحدث الأجهزة والمعدات والتكنولوجيا المتخصصة في مجال الطاقة النووية لتوليد الكهرباء، وبالتالي سيتم تخريج أشخاص متخصصيين في الإلكترونيات والميكانيكا والكهرباء، يمكن الاعتماد عليهم في المحطة النووية.
الدراسة في تلك المدرسة ستكون تحت إشراف وزارة التربية والتعليم ومدة الدراسة بها 5 سنوات، وسيتم تدريب وادر المدرسة على يد أساتذة من كلية الهندسة قسم النووي، وأساتذة متخصصون في المجال النووى بهيئة المحطات النووية، كما ستقوم وزارة الإنتاج الحربي بتوريد أفضل أجهزة التدريب والمعدات لورش المدرسة.
اريد الرقم عشان اقدم ممكن
ان المدرسة النووية هى قسم اكاديمى ومتطور له مميزاته اتمنى بدراسة هذا القسم بالمراسلة للاستفادة من العلوم النووية
اقترح بانتشار هذا القسم على مستوى الجمهورية لانه صرح علمى اكاديمى ممتاز ومصر فى عصر التكنولوجيا النووية السلمية
واقترح ان يفتحوا القسم لاى طالب يرغب فى دراسة العلوم النووية من مدرسة الضبعة النووية سواء كان منازل او منتظم
حتكون اعدادي ولا ثانوي , و حتلغوا المناهج و تعلموا التلاميذ النووي , قرفتونا بالكلام الغير واقعي , مدرسة نووية و كلية نووية ماحنا عندنا هيئة الطاقة النووية كيان حبر علي ورق , الواقع بيقول ان فية شركات روسية ستتولي العمل حتي يخرج المشروع الي النور , أما حكاية المدرسة النووية فبلاش ضحك علي البسطاء و خلينا واقعيين .