عشرة أيام انقضت متثاقلة على قطر وحكامها وهي تعاني العزلة في محيطها العربي والإقليمي عقابًا على دعمها للجماعات الإرهابية، والعبث بأمن واستقرار أشقائها، تكبدت خلالها الدوحة خسائر لا طائل لها على كل المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وذلك بحسب تقرير وكالة بلومبيرج الذي وصف تميم بن حمد بأنه ما زال يكابر مدافعًا عن سياسته ظنًا منه أن العاصفة حتمًا ستهدأ ، وذلك وفقًا لموقع عين اليوم.
البورصة القطرية:
– هبوط مؤشر البورصة 12%
– خسائر متوقعة للاقتصاد القطري بمبلغ 35 مليار ريال.
– تراجع الاقتراض 40%
– انخفاض ودائع البنوك القطرية في دول الخليج إلى 60 مليار ريال.
– هبوط السندات الدولارية لقطر استحقاق 2026 إلى 1.8 سنت.
– تراجع نسبة السيولة من 20 إلى 30%.
– وكالة فيتش وضعت التصنيف الائتماني لقطر قيد المراجعة، مع احتمال الخفض مستقبلا.
– وكالتا ستاندرد أند بورز وموديز خفضتا التصنيف الائتماني.
– إغلاق قطر مصنعين لإنتاج الهيليوم تبلغ طاقتهما الإنتاجية الإجمالية ملياري قدم مكعبة قياسية سنويا من الهيليوم السائل ويمكنهما تلبية نحو 25% من إجمالي الطلب العالمي على الهيليوم.
– متوسط خسائر البورصة القطرية بلغ لكل ساعة تداول 2.6 مليار ريال قطري، والخسائر السوقية نحو 37.15 مليار ريال.
– مغادرة الأموال الخليجية والأجنبية البورصة القطرية.
– تعاني مكاتب الصرافة في قطر من شح وجود الدولار وهو ما صعب على العمال الأجانب إرسال أموال لبلادهم.
مطار حمد الدولي
– تحول إلى ساحة مهجورة من روادها.
– ظهرت شاشات العرض مليئة بالرحلات الملغاة.
– اختفت الرحلات المتجهة إلى دبي من على الشاشات.
– بدت منطقة السوق الحرة مهجورة بلا أي زبائن.
الطيران القطري
– ضربت القطيعة أحلام قطر لأن تتحول إلى مركز إقليمي وعالمي للنقل الجوي.
– فقدان 30% من إيراداتها التي كانت تجنيها من خطوط السعودية والإمارات.
السلع الغذائية
– السوق القطرية مقدمة على مرحلة تضخم وارتفاع للأسعار غير مسبوقة.
– اعتماد الدوحة بشكل أكبر على الجو في استيراد السلع سيزيد من كلفة البضائع المستوردة.
– تحتاج إلى التعاقد مع موردين جدد لتوفير السلع لها بشكل سريع، وهو ما سيؤثر على أسعارها المرجح أن تزداد خلال الفترة المقبلة.
السياحة
– توقف في تدفق السياحة التي بدأت تشهد إلغاء للحجوزات المستقبلية لحين اتضاح الأمور.
– نصف السياح الذين يقصدون الدوحة أو ربما أكثر يأتون من دول الخليج.
– من المتوقع تجاوز انخفاض أعداد السياح 50%، وقد يصل إلى 70% أو 80%.