نشر الداعية الاسلامي محمد العريفي مقطع فيديو على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر” موضحا فيه بأن جهاز الاستخبارات لدى النظام السوري، هو من يقف وراء ربط اسمه بما عُرف بـ فتوى جهاد النكاح فقال : “كانت فكرة هذه الفتوى الذين أخرجوها هم والتي لم يسبقوا إليها في العالم كله وفي كل الأديان، هي أن الفتاة ينبغي أن تأتي إلى الثوار وتمكّن كل واحد منهم من نفسها وأن هذا يعتبر في حقها جهادا، وهذا كلام لا يقول فيه عاقل فضلا عن أن يكون طالب علم”.
وأضاف العريفي في حديثه عبر مقطع الفيديو زيادة في التوضيح: “لأن ما أظهره (مصطلح جهاد النكاح) هو الاستخبارات السورية التابعة لنظام بشار الأسد، والعبد الفقير كان من أوائل من خطبوا عن ظلم هذا النظام وأخطائه..”
وتابع قائلا: “روجوا له هم من خلال قنواتهم وتعاونت معهم إيران.. كانت خطبتي عن سوريا وأحداث الشام، خطبتين أو ثلاثة متتالية فمن الطبيعي أن يتوجهوا علي وعلى غيري ممن لهم مجال في نصرة أهلنا هناك والدفاع عنهم إعلاميا ونحو ذلك أن تشوه صورتنا.”
https://www.youtube.com/watch?v=BgohEO_2vBY