في أول تصريحات إعلامية لها وبالتحديد لصحيفة اليوم السابع أكدت السيدة سناء، التي حاولت منع موظفي الهيئة البيطرية بإلقاء سم مادة “الاستركنين” المحرمة دولياً في شوارع منطقة الشيخ زايد في مدينة 6 أكتوبر، إلا أنها لم تستطع ذلك وقد أصاب جسدها بعضاً من هذا السم، مما أدى إلى شعورها بالتعب ونقلها لأحد مستشفيات مدينة 6 اكتوبر لعدم تجهيزها لإستقبال حالات التسمم.
تم نقل السيدة إلى مستشفى القصر العيني والتي فاجأت الجميع بأن تلك المادة محرمة دولياً، وأنه بمطالبة إدارة المستشفى بكتابة تقرير بذلك رفضوا مؤكدين أن هناك مسئولين اتصلوا بهم، وحذروهم من ذلك على حد وصف السيدة في تصريحاتها.
هذا وتقوم الهيئة البيطرية بمصر بمكافحة تجمعات الكلاب الضالة في محافظات مصر بإستخدام تلك المادة، التي يتم إلقائها في الشوارع وهي مادة سامة ومحرمة دولياً وتسبب أضرار خطيرة للبيئة وللمواطنين.
ييعنى لو الحكومة ماشتغلتش تهاجموها ولو الحكومة اشتغلت ونظفت البلد من الكلاب الضارة التى تنشر الامراض والاوبئة وتهاجم المواطنين وتعقرهم برضه تهاجموا الحكومة انتوا عايزين ايه ؟ – كان يتم قتل الكلاب باطلاق النار عليها ولم يعجب يقتلوها بالسم ولم يعجب ياعالم اعرفوا انتوا عايزين ايه ولا تعترضوا عمال على بطال – انتى شايفة السم وعارفة انه سم وتقتربى منه ده اسمه هبل وانتحار ومرض نفسى