مايكل وهيب لم يعلم أن مشاركته ما حدث له يوم 30 مايو 2016 سينتشر كالفيروس اليوم الموافق 11 مايو 2017.
الحكاية حدثت في مترو الأنفاق الخط الأول، حيث حكى مايكل وهيب أنه ركب خط مترو حلوان إلى اتجاه المرج ونزل محطة غمرة.
بعد ذلك حاول تغيير المترو ليعود إلى اتجاه حلوان مرة أخرى بنفس تذكرة الذهاب بعدما أنهى ما يريد فعله في محطة مترو غمرة.
وأثناء صعوده إلى السلم المؤدي إلى سلم محطة حلوان قابل رجل ضخم طلب منه بطاقته الشخصية، وحينما شاهدها طلب منه 15 جنيهًا.
رفض مايكل وهيب لأنه لم يكن هناك أي تنبيهات تقول إنها تعتبر مخالفة أن تعود بنفس تذكرة الذهاب مرة أخرى.
وروى مايكل كيف أن الشرطة المصرية كانت مصممة على مبلغ الغرامة الذي كان يبلغ حينها 15 جنيه والذي في النهاية دفعها رغمًا عنه.
ولاقى تعليق مايكل تداولًا كبيرًا على موقع فيسبوك ساخرين النشطاء من عدم وجود وعي في مترو الأنفاق بالمخالفات، وإصرار أفراد الشرطة على إيقاف الجاهلين من الركاب في المخالفة من أجل الحصول على مبلغ الـخمسة عشر جنيه والذي أصبح خمسين جنيهًا في عام 2017.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10208813757877108&set=a.2474340493708.157798.1108296560&type=3&theater