قالت الرئاسة السورية، أن «بشار الأسد»، قد تلقى العديد من برقيات التهنئة، وذلك بمناسبة الاحتفال بعيد الاستقلال السوري وجلاء الاحتلال الفرنسي عن سوريا، و وصل عدد المهنئين من رؤساء الدول إلى 10 من بينهم رؤساء 3 دول عربية.
وأضافت الرئاسة السورية عبر صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن رؤساء دول كلاً من؛ «روسيا، والجزائر، والعراق، وتركمانستان، ولبنان، وكوبا، والهند، وكوريا الشمالية، وجنوب أفريقيا، وإندونيسيا»، قد عبروا في برقياتهم عن أطيب أمنياتهم وتهانيهم للسوريين حكومة وقيادة وشعباً بهذه المناسبة العظيمة، متمنين عودة الأمن والاستقرار للسوريين وعبور الأزمة الراهنة، وأوضحوا مدي اعتزازهم بالصداقة والعلاقات المتبادلة مع النظام والشعب السوري.
ومن جانبه فقد أكد الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين» في برقيته، على استمرار موقف روسيا من ضرورة تسوية الأزمة السورية، والعمل سريعاً على وقف نزيف الدماء، ومواجهة التطرف والإرهاب.
لا احد يقبل بهيمنة و اشنطن و عواصم الدول الاروبية ، ولكن العقل والمنطق والانسانية يؤكدان بشكل واضح جدا بان بوتين ورفاقه يحلقون بعيدا عن أرض الواقع ويغردون خارج السرب بتحالفهم مع أنظمة ديكتاتورية قمعية فاشية طائفية ، النظام الايراني والنظام السوري ، فمتى يفوق الرفاق من الغيبوبة .
No one accepts the hegemony, the Washington and the capitals of the European countries, but reason, logic and humanity make it very clear that Putin and his comrades are being driven away from the ground and are being driven out of the squadron by their alliance with repressive, sectarian, repressive, sectarian regimes, the Iranian regime and the Syrian regime.
Никто не принимает гегемонию, в Вашингтоне и в столицах европейских стран, но и разум, логика и человечество сделать это совершенно ясно, что Путин и его товарищи гонят прочь от земли и вытесняются из эскадры их союза с репрессивный, сектант, репрессивный, сектантские режимы, иранский режим и сирийский режим.