شهدت مصر طفرة كبيرة في زيادة الأسعار والغلاء الذي يلاحق المصريين في كل نواحي الحياة، والسبب في كل هذا هو ارتفاع أسعار الدولار والذي نعتمد عليه في استيراد كل مستلزمات المعيشة من الخارج، فسيطر ت السوق السوداء على الدولار، ولغلاج هذه المشكلة قام”طارق عامر” محافظ البنك المركزي بقرار تعويم لجنيه المصري، فانخفض بعدها الدولار وبعد أن تجاوز ال19 جنيه انخفض ل15 جنيه، ولكن عاود الارتفاع مرة أخرى وكأن شيء لم يكن لأن سعر الدولار الأن تجاوز ال18 جنيه، وبعد أن صرح عامر أنسعر الدولار سيصل بعد التعويم ل4جنيه، وبعد ارتفاعه قال أنا “كنت بهزر ” فهل هذا الكلام فيه هزار.
وقد ترددت أنباء حول زواج طارق عامر منذ أيام من النائبة “داليا خورشيد” وزيرة الاستثمار السابق، وقام عامر وزوجته بالسفر إلى ألمانيا، ليقضي معها شهر عسل، ولكن تسربت أخبار أنه يجري عملية جراحية، ونشرت جريدة الوطن أنه من المتوقع أن يعود يوم السبت بعد نجاح العملية الجراحية.
وقد أوضحت مصادر مصرفية لجريدة الدستور أن “عامر” يعتزم خلال الأيام القادمةالاعتذار عن منصب محافظ البنك المركزي الذي يشغله حالياً، والسبب أن حالته الصحية لا تسمح، وأكدت المصادر أن النائبين، جمال نجم ، ولبنى هلال يقومان بعمل الحافظ لحين تعيين بديلاً عنه، وأضافت المصادر أن أبرز المرشحين للمنصب هورئيس البنك التجاري الدولي” هشام عز العرب”، ولمرشح أيضاً لهذا المنصب هو” نضال عسر”رئيس البنك المصري الخليجي.
السبب فى انخفاض سعر الدولار فى السوق السوداء أن هناك تعليمات من البنك المركزى للبنوك الحكومية والأجنبية بعدم شراء العملات الأجنبية إلا بما يفيد من أين لك بهذة العملة خصوصا أعلى من 500ةريال أو 500 دولار مما أدى لانخفاض السعر بالسوداء وبالتالى تتجه الناس للبنوك بدلا من السوداء ولكن هيهات فالناس منتظرة أعلى سعر وخصوصا ان كلا من البنوك والسوداء يواجهون ضعف المعروض يعنى مفيش مفيش على رأى ابو الفلاتر
يعني يخربها ويدمر اقتصاد البلد ويقول انة يريد التنحي عن منصبة في ستين داهية هو فاكرنا حنعمل مظاهرات ونقول احا احا لاتتنتحى كما حدث في نكسة 67
المفورض يفصل من منصبة ويتم محاكمتة بسبب الضمار الذي لحق بالاقتصاد المصري من خطواتة الغبية كما حدث من سلفة بنكسة67 المفروض محاكمتة وفصلة فورا