بعد أن تولى الملك سالمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم في المملكة قام باتخاذ عدة من القرارات التي تهدف إلى الإصلاح الاقتصادي بالمملكة ضمن برنامج “رؤية المملكة 2030″، بعد التدهور الذي أصاب أسعار النفط على مستوى العالم خلال السنوات الماضية، حيث أن النفط يعد أهم مصادر الدخل للمملكة.
وكانت المملكة السعودية قد سنت قانون ينص على تحصيل رسوم على المرافقين سواء كانوا أزواج أو أطفال أو أجداد وكان من المقرر تطبيق هذا القانون في يوليو 2017 بواقع 100 ريال سعودي للفرد الواحد، على أن يتم مضاعفة تلك الرسوم تدريجيا حتى تصل إلى 400 ريال سعودي في عام 2020.
وحسبما نشرت صحيفة “عكاظ السعودية” فأن المملكة قد ألغت هذا القانون قبل تطبيقه على أن يتم استبداله بزيادة رسم الإقامة بنحو 2%، وذلك حتى لا تكون رسوم المرافقين عبئا على الوافدين للعمل بالمملكة.
الغاء القرار ليس للتخفيف على المغتربين ولكن نظرا لتاثيرة الضار والمدمر على البلد
ومن اجل ذلك تحية للسعودية وعلى القائمين على اتخاذ القرار
السعودية اصدرت القار ولم تنفذه فورا ولكن اعطت متنسع من الوقت للتنفيذ ولذلك تم تفادي الاثار السئية التي قد تنتج من التنفيذ
تحية وتقدير للسعودية ليس بسبب الغاء القار ولكن لحسن العمل
السعودية قيادة وحكومة وشعب مع ملايين من أسود العرب في اليمن العربية والجنوب العربي والتحالف العربي العظيم يتحملون مسئولية عظيمة في مواجهة النظام الايراني واطماعه التوسعية ، النظام الذي لايحترم شعبه ولا يحترم احدا . و تحرير صعدة وصنعاء وتعز والحديدة وخاصة الحديدة من عصابات عائلة الحوثي التابعة لايران و عصابات عائلة السنحاني المخلوع عفاش والقاعدة وداعش مطلب شعبي عظيم .