بعد أن أصبح تواجد التنظيم في شمال سيناء أمر طبيعي، خاصة مع ظهور أزمة الأقباط الأخيرة، والتي تكشف من ورائها الكثير والكثير عن مدى تغلغل التنظيم في محافظة شمال سيناء، ولكن ما حدث اليوم في وسط سيناء وبالتحديد في طريق النقب، أثار تخوفات أمنية كبيرة من توجه التنظيم ناحية جنوب سيناء حيث السياحة المصرية في مدينة شرم الشيخ.
فقد قام أعضاء من داعش اليوم بتوقيف أحد السيارات المدنية وإنزال أميني شرطة منها، وترك السيارة ببقية الركاب تذهب، وقاموا بذبح الأمينين وهما حاتم عبد الباسط عبد العال 32 عاما ويعمل بشرطة السياحة في مدينة طابا، أما الآخر فهو من محافظة الغربية، ويعمل في قسم شرطة نخل في شمال سيناء ويدعى إبراهيم رجب العجيزي.
وجدير بالذكر أن نائب وزير الخارجية الروسي سبق وصرح بأن بلاده لن تعيد الرحلات السياحية في الوقت الحالي، لتخوفها من وصول داعش لجنوب سيناء.
شعار الدولة لا للمخدرات لا للعنف لا للعري والفساد لا للخمور
وفي نفس الوقت تسمح للافلام والمسلسلات والمحلات والكباريهات بوجود المخدرات والخمور والرقص وانحطاط الاخلاق وانها طبيعية في المجتمع وقد يصل الامر ان سهرة الاصحاب والمتعة ما تحلي الا بكدة ودي هي الحياة بجد
وشعار الدولة انها تحارب الفساد وكل يوم حملات علي الملاهي وبيوت الدعارة والخمور المهربة وتجار الهيروين والمخدرات ومتابعة الفساد في انحاء البلاد
وعندنا أسوء تعليم وانتاجه ضيعف جدا لان المعليمن والمعلمات المصاريف ومشاكل الاولاد كترت عليهم
وجود الارهاب وانتشار التطرف لقلة الفهم وانعدام الثقة
يعني من الاخر الدولة لا تحارب اس المشكلة ورأس الافعي في كل موضوع
الدولة لا تستطيع محاربة الفساد والرشوة والمخدرات لوجود من يحميها ويتقبلها علي انها مزاج ومتعة وانها هي العيشة الصح والأوبهة لوجود عامة الشعب متقبلها في البيت في المدرسة في الاعلانات في المسلسلات في الافلام في كل مظاهر الحياة
الارهاب في سيناء له جذور لكن الاهالي متقبلة ذلك منهم ومهما قولنا ان بعض الاهالي متعاونيين مع الدولة متعاونيين علي مضض منهم
يعني لو عندك حرامي هرب منك ودخل الي بلد بها 30% منها حرامية لا تستطيع ان تخرج الحرامي منها الا بعد سنين دا اذا عرفت مكانه فما بالك لو كانوا مائة حرامي
انحسار دور الازهر وتشويه سمعته وسمعة علماء لا يخرج الا هذه الامثلة اهمال المعلمين وعدم اهتمام الاسرة بالاخلاق لا يخرج الا كدة عدم وجود تعليم في الامة ينتج عنه الجهل في الدين والدنيا