تناقلت بعض المواقع الإخبارية، نبأ يُفيد بإحالة الإعلامي “أحمد موسى” إلى القضاء العسكري، على خلفية اتهامه في قضية تسريب مكالمات لرئيس الأركان الأسبق الفريق “سامي عنان”، وإذاعتها من خلال برنامجه على مسؤوليتي، الذي يقوم بتقديمه عبر فضائية صدى البلد.
وحتى الآن لم يخرج الإعلامي “أحمد موسى”، ليكذب أو يؤكد صحة خبر إحالته للقضاء العسكري، على خلفية اتهامه بإذاعة تسريبات لمكالمات هاتفية، من داخل مكتب رئيس أركان القوات المسلحة الأسبق.
وكان “موسى” قد قام بإذاعة عدة تسريبات للدكتور “محمد البرادعي”، من خلال برنامجه على مسؤوليتي المذاع عبر فضائية صدى البلد، وكان من بينها تسريب لمكالمة هاتفية بين “البرادعي” والفريق “سامي عنان”، إبان أحداث ثورة 25 يناير عام 2011، الأمر الذي أثار غضب قطاع عريض من الشعب المصري، حيث أن البعض اعتبر تسجيل المكالمات الهاتفية، وإذاعتها عبر الوسائل الإعلامية، انتهاكا صارخا للحريات، بالإضافة إلى أنها إهانة كبيرة للمؤسسة العسكرية.
ده احمد بيك موسى ولا يهمه الكلام الفاضى ده حيغيب يوم ويرجع ينور الشاشه تانى ويكذب وينافق عادى وفيه بهايم بتصدقه عادى المهم خليك رياضى