وضع اللاعب “أحمد المحمدي”، الظهير الأيمن، الجهاز الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم في مأزق، خوفاً من التقارير الطبية المنتظرة، بعد ذهابه لإجراء فحوصات طبية في المستشفى بمدينة فرانسفيل بالجابون، لتحديد إصابته التي تعرض لها في مباراة أمس أمام بوركينا فاسو.
واستمراراً لشبح الإصابات في صفوف المنتخب، أبلغ أحمد حجازي مدافع الفراعنة، هيكتور كوبر المدير الفني أنه يشعر بآلام في الركبة، وسيخضع لاختبار طبي لتحديد مشاركته في لقاء النهائي يوم الأحد المقبل.
ومن ناحية أخرى، يستعد المنتخب الوطني لكرة القدم، لملاقاة المنتخب الكاميروني، في نهائي كاس أمم أفريقيا بالجابون، بعد تغلب الأخير على نظيره الغاني منذ قليل، بهدفين مقابل لا شيء.