منذ ادراج اسمه في قوائم الإرهاب ولم يتحدث أبو تريكة أو يدلي بأي تصريحات حتى أمس، حيث أجرت معه الأهرام حواراً مطولاً أكد من خلاله أن فضل الصمت خلال الفترة الماضية، ولكن البعض فسر صمته بشكل خاطئ وألصقوا به العديد من التهم الباطلة.
وعن شركة السياحة والتي تمثل المشكلة الرئيسية حيث أن أحد الشركاء فيها ينتمي لجماعة الاخوان المسلمين، ومتهم بتمويل الجماعة وهو أنس محمد عمر عبد القاضي، فقد أكد تريكة أنه خرج من الشراكة باتفاق رسمي تم توثيقه منذ عام ونصف تقريباً.
وأضاف تريكة أن الشركة نظمت عدة رحلات عمرة لأهالي ضحايا الجيش والشرطة وعن ذهابه لميدان رابعة نفى أبو تريكة ذلك مطلقاً، مؤكداً أنه لم يذهب للاعتصام نهائياً وأنه لم يلتقي الدكتور محمد مرسي ولا مرة كما ادعى البعض أن تقابل معه للوساطة لأحد أقاربه لإخراجه من السجن.
وذكر تريكة واقعة تؤكد أنه لم يكن له علاقة برئاسة الجمهورية ولا بمرسي، حيث قال أنه في مباراة السوبر بين الأهلي وانبي والتي بدأ بها النشاط الكروي عقب مجزرة بورسعيد اتخذت قرار وقتها بعدم المشاركة، مضيفاً أنه ذلك الوقت أخبره مسئولين من النادي الأهلى أن مجلس الادارة تلقى اتصالاً من الرئاسة بضرورة مشاركته لأن الأمر أصبح يمثل أزمة في الشارع المصري على حد وصفهم له، وبرغم ذلك لم يغير قراره بعدم المشاركة.
الشخصيه المحترمه محمد ابوتريكه الى كان بيبوسو جزمته بقا ارهابى … ولسه ياما هنشوف
يابوتريكه هي دي مصر الفراعه
يا تريكة اتت مش محتاج تدافع عن نفسك وكما يقول الرسول الحلال بين والحرام بين ومعروف مين الحلو ومين الوحش
من حق اللاعب محمد ابوتريكة ان يدافع عن نفسه مثل أي مواطن وهو مسئو ل عن أفعاله المخالفة للقانون مثل أي مواطن فلو كان ارتكب أفعالا مخالفة للقانون يعاقب عليها كما عوقب غيره ولو تم التغاضي عن ذلك فسيكون الأمر سلبيا ونحن نحاول التخلص من سلبياتنا
كلام عاقل ويحترم يا استاذ جمال يا ريت كل الى بيدافعوا عن هذا الشخص ان يتذكرو انه مواطن عادى وليس نبى او وليى من اولياء الله الصالحين وان يتذكرو ماذا فعل هذا الشخص فى مطار القاهرة عندما تشاجر مع ضابط من الجيش ويتذكرو ايضا عدم مصافحته لوزير الرياضة طاهر ابو زيد لانه كان معين من الجيش بعد 30 يونيه