قال مدير عام الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء المصرية، الدكتور “أحمد ممدوح”، أن أقوال وأفعال المسلمين لابد وأن تُحمل على أفضل الوجوه، مستندا إلى الإمام “مالك” في قوله، “لو أن رجلا قال كلمة تحمل على 99 محملا في الكفر ومحمل واحد في الإيمان، تُحمل على الإيمان لوجود قرينة معه ترجحه، وهي الإسلام وحسن الظن بالمسلم”.
وأشار الدكتور “أحمد ممدوح”، في رده على سؤال حول شرعية مقولة الرئيس “عبد الفتاح السيسي” في أحد خطاباته، “اللي يقدر على ربنا يقدر علينا”، إلى أنه لابد وأن نرى السياق الذي قيلت فيه، لأنه من الممكن أن يقولها الشخص ويقصد بها أنه في حما الله تعالى ويستعين به، ويدخل في دائرة رعاية الله.
وأضاف مدير عام الأبحاث الشرعية، أن من يردد تلك الجملة فإن ذلك ليس بمعنى سيئ، لأنه يقصد أنه في معية الله عز وجل، ومن يريد أن يمسه بسوء، فعليه أن يفعل ذلك مع الذي يقع تحت رعايته، مشيرا إلى أن كل من يحمل تلك المقولة على المعنى السيئ، فقد دخل في ورطة مع الله، لأنه حمل كلام المسلمين على أسوأ المحامل، ومتحيز في أحكامه.
وكان الرئيس “عبد الفتاح السيسي”، قد قال خلال كلمته بمناسبة الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف، “اللي يقدر على ربنا يقدر علينا”، مما أثار جدلا واسعا حول مشروعية تلك المقولة من الناحية الدينية.
طيبين أوى الناس دى
ده دمغه الشكر من المفتى اللى تم التجديد له اليوم
السادة مشايخ السلطة لاتفسروا كل اقوال تاسيسى عاى مزاجكم او بمعنى آخر بما يرضى مولاكم وولى نعماكم لقد سئمنا منكم ومن نفاقكم من على جمعة الى الموجدين حاليا قرفتونا ربنا ينتقم منكم
أعداء الرئيس السيسى شوية كلاب وجزم وبيتلككوا للرئيس على اى كلمة بيقولها .. الرئيس يقصد أن أقدار المصريين هى من قدرة الله عز وجل .. واللى مش عاجبه اقدار المصريين هل يقدر على ربنا الذى يسير اقدارنا اساسا
ههههه الله يلعن مشايخ السلطان
هذا عبث أن نهتم ب مقولة اللي يقدر على ربنا يقدر علينا
صحيح اللي يقدر علي ربنا يقدر علينا لأنه قد كتب ولأننا نبني ولأن الخير يدوم والباطل يزول لأن الحق والخير هو الوجود وان الباطل والشر هو الوهم يعني انتوا مهتمين قوي بالدين ألم يقتل الخلفاء الثلاث ويسم خامسهم ألم تقذف الكعبة بالمجانيق
ألم يقتل حسين ألم ألم ألم…أدفنوا رؤوسكم في الرمال
أن الله هو الذي يحكم علي الناس أما أنتم فوظيفتكم الحكم بين الناس
دعوا الخلق للخالق
يبقى كده يقدر على إسرائيل وبشار ينقذ المسلمين بسرعة
لماذا نحمل المعني علي السوء ولماذا لا نفترض حسن النيه كما جاء في حديث العبد الذي أخطأ من شده الفرح وقال اللهم انت
عبدي وإنا ربك أخطأ من شده فرحه والإسلام لا يقام فيه الحكم
الاباستيفاء الشروط وانتقاء الموانع فلا نتعجل بالحكم علي اي
شخص مهما كان
ليست المرة الأولى التى ينطق فيها بهذا الغباء والعته والبلاهة والأستهتار بكل القيم الدينية والأنسانية ، ومايثير العجب والأندهاش أن يخرج هؤلاء للدفاع عنه علاوة على من يصفقون له ويطبلون وينافقون …أتقوا الله وأسألوه العفو والمغفرة والتوبة النصوح
آه منكم يامشايخ السلطان !!!! عليكم من الله ما تستحقون .
أين أنت من مقولة المستشار أحمد الزند؟!!!
ولا ده رئيس !!!