تم الاعتداء أمس على معظم الإعلامين الذين حاولوا التغطية الإعلامية في حادث انفجار الكاتدرائية من قبل بعض الأقباط الموجودين بمكان الحادث، وأن الوحيد الذي نجا من هذا الاعتداء الإعلامي ” أديب”.
ذهب ” عمرو أديب” إلى موقع الكنيسة من أجل تغطية الحدث وعمل لقاءات إعلامية مع بعض الأقباط وشهود العيان والمصابين، وذلك من أجل كشف بعض الوقائع الهامة للمشاهدين، كما قام بعرض بعض اللقطات الحية والمباشرة من موقع الحدث وتسجيلها من خلال هاتفه الشخصي، وقام بعرض هذا الفيديو من خلال برنامجه “كل يوم”، والمذاع على قناة ” أون تي في” الفضائية.
ويتساءل البعض كيف نجا ” أديب” من الطرد والضرب مثل باقي الإعلامين حتى زوجته “لميس الحديدي” والتي تعرضت للضرب والطرد، حيث أكد البعض أنه يعود لنشاط الإعلامي وذهابه إلى موقع الحدث مبكراً، وذلك قبل تجمع الشباب، كما قام بعرض.
الفيديو.. اضغط هنا
من الضرب والطرد !!!! عجيب غريب ! هل الاعلاميين هم الذين قاموا بالتفجير ! الجهل ضارب اطنابه في مصر