بعد أن أعلن بعض الإعلاميين المصريين وخاصة الكاتب الصحفي وعضو مجلس النواب المصري مصطفى بكري والإعلامي أحمد المسلماني والذين أعلنوا مراراً وتكراراً بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي قد سافر إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لعقد لقاء هام مع الملك السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ملك المملكة العربية السعودية والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، وذلك لرأب الصدع في العلاقات بين مصر والسعودية بسبب أختلاف وجهات النظر في عدد من القضايا الخلافية بين الدولتين.
ونتيجة لقيام عاهل السعودية الملك سلمان بن عبد العزيز بزيارة اليوم لدولة الامارات العربية المتحدة بعد رجوع الرئيس السيسي لمصر من زيارته التي استغرقت يومين للأمارات ودون لقاء الملك سلمان الذي لم يتواجد أصلاً بالإمارات أثناء فترة زيارة الرئيس السيسي للأمارات، وقيام الملك سلمان بزيارة الامارات بعد مغادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، وضع ذلك الرئيس في حرج شديد مما قاله هؤلاء الإعلاميين وغيرهم على القنوات الفضائية بأن الرئيس قد سافر للأمارات لللقاء ثلاثي لمقابلة الملك سلمان ومحمد بن زايد وهذا لم يحدث.
ولتوضيح الأمر أعلن السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للأمارات لم يكن في جدول أعمالها لقاء الملك سلمان عاهل المملكة العربية السعودية وأن موعد الزيارة كان محدداً من قبل من 1 إلى 3 ديسمبر وأن تلك الزيارة كان الهدف منها إجراء مباحثات ثنائية مع قادة دولة الإمارات وحضور فاعليات العيد الوطني للأمارات.
اشرب بقى ياباشا أدى آخره الجرى وراء الافقين اا مسلمانى وفكري قال الله يخرب بيتهم
لابد من قطع السنه اعلامييينا.التى تضع مصر ورئيسها فى مواقف محرجه.نرجو غضب السيسي يظهر لهم.بشكل واضح وتحذيرى ومحاسبتهم على عكهم فيما لايفهمون فيه
تحيا مصر ويحيا السيسي.مصر تمثل رئيسها وشعبا.ورئيس مصر يمثل مصر وشعبها