لا شك أن قطاع الصحة في الفترة الأخيرة يعاني من إهمال كبير ذلك بعد شكاوي عدد كبير من الأهالي من هذا الإهمال وخاصة في المستشفيات العامة والحكومية، يحكي “على محمد سليم” والد الطفل “يحيي” البالغ من العمر 14 عاماً أن ابنه أصيب ذراعه بكسر وتم تحويله إلى مستشفى شبين الكوم التعليمي بالمنوفية، كشف الأطباء لوالد الطفل أن ابنه يحتاج إلى عملية تركيب مشبك في ساعده الأيمن وسرعان ما وافق الوالد.
وأضاف والد الطفل أنه بعد دخول ابنه غرفة العمليات لاحظ تأخره وعند سؤاله عن موعد انتهاء العملية يطالبه الجميع بالانتظار، بعدها فوجئ أنهم قاموا بتحويل ابنه إلى العناية المركزة بسبب مشاكل في التنفس، ومنذ ذلك الحين في 13 نوفمبر وحتي الآن والطفل يعاني من غيبوبة تامة وفهم بعد ذلك أن سببها الأساسي هو تلقي الطفل جرعة تخدير زائدة.
ويناشد “علي محمد سليم” والد الطفل وزارة الصحة بإنقاذ حياة ابنه التي تتعرض للخطر، مطالباً بنقله إلى مستشفى آخري يكون بها رعاية كاملة.
لا تلوموا الطبيب .اللوم علىمنظومه تدريس الطب بمصر.والاهتمام بالنظرى اكتر.وعدم تدريب الاطباء الصغاربشكل كافى قبل توزيعهم كاطباء معتمد عليهم .وغرور الاطباء الكبار ومعامله اطباء الامتياز كانه موظف ادارى وليس طبيب تحت التدريب.باعطاءه التدريب الكافى.اسال مجرب