ظهر الدكتور “شوقي علام” مفتي جمهورية مصر العربية في فتوى جديدة مثيرة للجدل، حيث قال إن المسلم إذا تلقى مكالمة تليفونية أثناء تأديته للصلاة فإنه من الممكن قطع الصلاة والرد على الهاتف في حالة أن هذه المكالمة ستلحق بصاحبها ضرر ما إذا لم يتم الرد عليها أو تدرك مصلحة تفوت بفواتها، مؤكداً أن قطع الصلاة في هذه الحالة يجوز شرعاً ثم يأديها المصلي بعد انهاء المكالمة.
وجاء ذلك الرد بعد سؤال أحد المسلمين عن جواز قطع إحدى الصلوات الخمس في حال انتظار مكالمة مهمة جداً وقدومها خلال تأدية الصلاة، ثم إكمال الصلاة مرة آخرى بعد الانتهاء من الرد وانتهاء المكالمة.
واستكمل “علام” رده على هذاالسؤال قائلاً:
هذا مع التنبيه على أن المعيار فى هذا الأمر شخصى، وتحقيق المناط فيه مَرَدُّه إلى المصلى نفسه فى تحديد ما هو مهمٌّ على جهة الضرورة أو الحاجة، وفى تحديد ما يتأتى إدراكه وما لا يتأتى، ويجب أن تقدَّر الضرورة أو الحاجة فى ذلك بقدرها.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من نابه شيء في صلاته فليسبح الرجال ولتصفق النساء)
طيب وليه يقطع الصلاه ما يرد وهو بيصلي احسن الله يحرقك اشكالكو دي اللي جابتنا ورا
هنلاقيها منك ولا من الشيخ ميزو بوظتو سمعة الاسلام