يبدو أن الفترة المقبلة، تتجه نحو مصالحة وطنية تاريخية، بين النظام الحاكم للبلاد وبين جماعة الإخوان المسلمين، وذلك حسب تصريحات لخبير علم الاجتماع السياسي الدكتور “سعد الدين إبراهيم”، لصحيفة “رأي اليوم”، مشيراً بوجود مؤشرات على قرب تحقيق هذه المصالحة.
وأوضح “إبراهيم”، بأن أبرز تلك المؤشرات، هو ظهور المشير طنطاوي في ميدان التحرير وحديثه مع بعض المواطنين عن ضرورة العيش معا كأبناء وطن واحد، فضلاً عن قرار إلغاء حكم الإعدام الصادر بحق الرئيس الأسبق “محمد مرسي”، وبعض قيادات الاخوان.
وتابع رئيس مركز “ابن خلدون”، من المؤشرات أيضاً، تبرئة أولاد الرئيس الأسبق مبارك “علاء وجمال” في قضية القصور الرئاسية، وحديث الدكتور محمد البرادعي الأخير عن غسل يديه من دماء فض رابعة والنهضة وتبرئة ساحته.
وفي سياق متصل، كشف بعض النشطاء، بأن قائمة العفو الرئاسي الأخيرة، بأنها شملت عدداً من الشباب الذين ينتمون لجماعة الاخوان المسلمين سواء فكرياً أو حتى تنظيميا.
دول جماعة دمروا البلد لمصلحتهم فقط عن أى مصلحة تتكلم دول مش معترفين بباقى الشعب المصرى ولسه عايشن الوهم والكذب بتاعهم ( دول أرهابيين )
هو اللى كتب الخبر (قصدى اللى طبخ الخبر) …….. لا مؤخذة
الراجل ده لو شاف البرامج ..اللى اتكلم فيها وقال رآيه السياسى…والاجتماعي…وقعد..ىفكر فيما قاله..على ندار 5 سنوات……لن يتردد…فى ان….يبلغ عن نفسه…..
لا مصالحة مع الارهابيين
ارهابيين مين يا جاهل يا كلب العسكر
لا مصالحة مع الكلب السيسي واعوانه والقاذورات امثالكوا