زغاريد وطبل وزمر في مشهد لا يتكرر في قرى مصر ولن تتخيل قصة الميت التي شيعت جنازته أمس الخميس من قرية من قرى محافظة المنيا والتي ظلت لمدة ثلاث ساعات كاملة وأهل القرية يحملون الجثمان ويطوفون به أروقة القرية وإليكم قصة الشيخ عبد الرحيم الحمداني أو الشيخ العريان .
قصة الشيخ العريان
كان الشاب عبد الرحيم الحمداني والبالغ من العمر آنذاك 17 عام قد جذب ومعنى جذب أي أصبح من المجذوبين أو منتقصي العقول وقرر أن يكفر حفرة وبالفعل حفرها وقام بخلع ملابسه كاملة ونزل للحفرة ولم يخرج منها طيلة 63 عام حتى توفاه الله بداخل الحفرة التي جلس بها عارياً 63 عام .
وقد أطلق علية أهل القرية اسم الشيخ العريان لإنه لا يرتدي ملابس ، ومن ما قيل عن سبب الزغاريد التي شيع بها جثمان الشيخ العريان فقد ذكر أهل القرية أنهم كانوا يتباركون بالشيخ وأن له كرامات على أهل القرية حتى أصبح مزاراً للكثيرون من مريدي الطرق الصوفية بمصر .
هذة افعال الشيعة ولم تكن في عهد رسول الله كانوا اولا بها الصحابه الذي وصا بيهم رسول الله قال اصحابي اصحابي لو انفق احدكم مثل جبل احد ذهب ما بالغ مد احدهم ولا نصفه ويدور بالخشبة بدعه