تصدرت أخبار المصالحة المرتقبة بين مصر والسعودية، المشهد مؤخراً في البلدين، حيث انتقلت من حديث وسائل الاعلام إلى الأحاديث الرسمية للمسئولين، فبعد أيام من حديث صحيفة الأخبار اللبنانية، عن تدخل أطراف عربية بارزة أهمها الإمارات في العمل على تقريب وجهات النظر بين البلدين.
وعززت صحيفة الرأي الكويتية والموقع البريطاني الشهير “ميدل إيست مونيتور“، حديث الصحيفة اللبنانية، على تدخل أطراف خليجية في إتمام المصالحة، بل ذهب الموقع البريطاني للتقارب حرفياً مع صحيفة الأخبار، في جزئية شرط الرئيس المصري “عبدالفتاح السيسي”، للتصالح مع الملك “سلمان”، وهو اعتذار سعودي رسمي لمصر.
ولعل زيارة الأمين العام لجامعة الدولة العربية، السفير “أحمد أبو الغيط”، للمملكة العربية السعودية، أمس، ربما يحمل، الحديث في الغرف المغلقة، لإتمام المصالحة، خاصةً وأن تصريح “أبو الغيط”، أشار إلى تقريب وجهات النظر بين الدول العربية، أبرز ملامح الزيارة، في حين أشارت تقارير إخبارية أمس، عن زيارة وفد سعودي لمصر، من اجل الغرض ذاته.
ليخرج سفير خادم الحرمين الشريفين بالقاهرة “أحمد بن عبد العزيز قطان”، اليوم الأربعاء، نافياً صحة ما تم تداوله بشأن زيارة وفد سعودي رفيع المستوى لمصر لبحث ملف العلاقات السعودية المصرية، مناشداً جميع وسائل الإعلام بتوخي الدقة والحذر عند تناقل مثل تلك الأخبار، والتواصل مع القسم الإعلامي بالسفارة للتأكد قبل نشر أي خبر يخص السفارة أو المملكة العربية السعودية.
فهل ستشهد الأيام المقبلة، تحريك للمياه الراكدة، بين البلدين الأهم في القرار العربي؟، أم سيبقى الوضع كما هو عليه، مع توقعات بتفاقمه، خاصةً في ظل التلاسن الإعلامي بين البلدين، الذي وصل لحد الشتيمة؟.
هدنة 48 ساعة فرصة كبيرة لمسلحي مليشيات عائلة الحوثي التابعة لايران لالتقاط المئات من جثث والمئات من جرحى عناصرها في مختلف الجبهات .
مصر اليوم ، أبراهيم عيسى ومحمود بدر الشهير بمحمود بانجو ويوسف الحسيني وخالد صلاح ومجدي الجلاد وعبد الرحيم علي واسلام بحيري ، شغالين مع ما يسمى بالحرس الثوري الايراني منذ اكتوبر 2010 ولغاية اليوم وبيقبضوا من الحرس الايراني .
الشعب اليمني المسلم العربي العظيم ، في الميدان يقرر المصير والنهاية للحرب العبثية الشيطانية التي فرضها الحوثة والعفافشة ، ولن تنجح أبدا أيران وروسيا وامريكا وسلطنة عمان في انقاذ من تبقى من عصابات عائلة الحوثي الايرانية الارهابية المسلحة ، كما لن تنجح أيران وروسيا وامريكا وسلطنة عمان في انقاذ من تبقى من عصابات عائلة المخلوع علي عبد الله صالح السنحانية الارهابية المسلحة ، واليمن ينتصر على الحوثة والعفافشة والقاعدة وداعش في اليمن .