قام مجمع البحوث الإسلامية، بإصدار تقرير استنكر فيه الأسلوب الذي تناول فيه “إبراهيم عيسى”، سيرة الصحابة الكرام في روايته “رحلة الدم”، و أكد المجمع أن الكاتب اعتمد في روايته لسيرة الصحابة الكرام على أحاديث ضعيفة وموضوعة، بعضها من مصادر شيعية، والتي قام الكاتب بتحليلها من وجهة نظره الشخصية و تعمد إظهار الصحابة في الرواية بصورة تنزع عنهم الاحترام.
و أضاف المجمع أن الكاتب يهدف من خلال روايته إلى تبني فكرة ” عقيدة نزع القداسة “، والتي تتبنها التيارات الأشد انحرافاً، والتي تتبنى عقيدة عدم تميز الإنسان على سائر الكائنات، وذلك بالمخالفة لجميع عقائد الكتب السماوية.
و أضاف المجمع، أن الرواية قد تعمدت إلى إظهار صورة مشوهة للصحابة، وذلك من خلال التأكيد أن تلك الشخصيات و الأحداث حقيقية تستند إلى مراجع تاريخية.
وجدير بالذكر أن إبراهيم عيسى، قد عاد للكتابة الروائية من خلال روايته التي صدرت مؤخراً تحت عنوان “رحلة الدم- القتلة الأوائل”، والتي تناول فيها الأحداث التي حدثت بعد وفاة النبي و الصراع الذي حدث بين الصحابة، و مقتل سيدنا عثمان بن عفان رضى الله عنه، و قد أكد عيسى أن روايته قد اعتمدت على المراجع التاريخية .
اولا .. النقد يا سادة يكون بالحجة والدليل والبرهان لا بالهجوم والتخوين .. أفكلما جاء شخص بحقائق من التاريخ يسارع امثالكم بكيل الاتهامات جزافا؟ .. بينما انتم تتحفوننا يوميا بالعجب العجاب من رضاع الكبير وبول البعير واكل الاسير .. الخ .. الخ .. اما عن شماعة الاحاديث والقصص الموضوعة والضعيفة والاسرائيليات فهي صارت مفضوحة وممجوجة .. ببساطة اذا كنتم تعرفون ان هذه الاحاديث او القصص كذلك لماذا لا تحذفوها؟ .. لا اعتقد ان لديكم الشجاعة اللازمة ..
ابراهيم عيسي وامثاله كتير بحجة المثقفين والكاتبين والروائيين كلهم منافقين يهدموا في الاسلام وفي نفس الوقت لا يصلوا ولا يعملوا عمل الاسلام وابراهيم عيسي من اكثر الحاقدين علي الصحابة والبخاري وبكرة يحصل الزند ان شاء الله
وان لم تتصرف الدولة يخرج الف ارهابي بحجة محاربة الفسقة امثال ابراهيم عيسي
المفروض من ابراهيم الكلب ي ذهب ليناقش مع مجمع البحوث ويفهم منهم الاول ولا يتكبر علي احد لانه مدعوم