يتردد منذ فترة في الإعلام المصري بأن الولايات المتحدة الأمريكية تعمل ضد مصر، وذلك بحجة أنها تساند الإخوان المسلمين بل وصل الأمر إلى اتهام قيادات أمريكية كبيرة بأنها تُساند الإخوان المسلمين بكل قوة، مثل هيلاري كلينتون وكذلك أوباما وشقيقه، إلا أن ما أعلنته الخارجية الأمريكية أمس عن صفقة تم الإتفاق عليها مع الجانب المصري تُبطل كل هذه الإدعاءات، كذلك الكلام الذي تم نشره موقع وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية بحق مصر يؤكد حرص أمريكا على علاقتها من النظام الحالي في مصر.
حيث أعلنت الخارجية عن صفقة تقتضي تسليم مصر مجموعة من الأجهزة التي يتم تركيبها في طائرات الهليكوبتر سواء الأباتشي أو البلاك هوك والتشينوك، تعمل على التشويش على الصواريخ الحرارية والتي تتبع الطائرة وتسقطها وذلك بقيمة 81.4 مليون دولار.
وأعلن موقع وكالة التعاون الأمني الأمريكي، أن مصر شريك استراتيجي في المنطقة وهي تحرص على تحقيق الأمن والإستقرار لها بما يضمن أمن واستقرار المنطقة بالكامل، وقد اعتبر عدد من النشطاء خاصة المعارضين أن تلك الصفقة وتلك التصريحات تمثل مفاجأة وتحرج الإعلام المصري، الذي طالما تغنى بنبرة العداء الأمريكي لمصر وتآمرها عليها في الوقت الحالي.
طيب يعنى بقى لما ان شاء الله ناخد القرض بتاع صندوق النقد نفرقع منه ٨١ مليون زففت وبعدين نروح مفرقعين كام مليون زفت على كام طياره هباب علشان نحطهم على المسترال يبقى ضاع القرض على شويه هباب يقوم الزفت يولع ازيد والاسعار تبقى هباب يا رب ارحمنا من الزفت دة
منذ قام الانقلاب العسكري في مصر سنة 1952 , والحكام العسكريين لمصر خدامين البيادة للعم سام سيدهم وولي نعمتهم