يترقب الجميع، ردود الأفعال السعودية، تجاه الولايات المتحدة الأمريكية، بعد رفض الكونجرس الأمريكي، فيتو الرئيس “أوباما”، على “قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب”، والذي يتيح لعائلات ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001، من مقاضاة السعودية، الأمر الذي سيكون له تداعيات سلبية.
وكشفت صحيفة “المدينة” السعودية، بأن المملكة، تمتلك إلى ترسانة من الوسائل التي تكفل لها رد الفعل، وأبرزها:
- تجميد الاتصالات الرسمية.
- سحب مليارات الدولارات من الاقتصاد الأمريكي.
- إقناع أشقائها في مجلس التعاون الخليجي بالحذو حذوها.
- تجميد التعاون في مجال مكافحة الإرهاب والتعاون الاقتصادي والاستثمار.
- عدم السماح للقوات المسلحة الأمريكية باستخدام قواعد المنطقة العسكرية.
وفي أول تعليق رسمي مصري، صرح المستشار “أحمد أبو زيد”، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن مصر تتابع باهتمام القرار الصادر عن الكونجرس الأمريكي، معربة، عن اقتناع مصر بأن ممارسة الرئيس الأمريكي لحق النقض ضد التشريع المشار إليه يتسق مع قواعد القانون الدولي وما استقرت عليه العلاقات الدولية.
ده السعوديه خطيره وبنفس الوقت ذكيه
راح تعرفو قريبا
كيف تحارب السعوديه امريكه وايران وهي تفرض رسوم علي المسلمين الذين يؤدون فيضة العمره والحج هل استغنت عن طافتها وستحارب لوحدها؟
كان في سالف العهد والزمان دولة حديثة اسمها السعودية كانت تنعم بالرخاء ووفرة المال
وبعدين الشاطر حسن راح يعمل حاجات
بس الشرير طلع بيفكر كويس عشان كدة راحت البلد وفلست