صرحت الإعلامية “عزة الحناوي”، المستبعدة من التليفزيون المصري، والمحالة للمحاكمة التأديبية مؤخراً، على خلفية مهاجمتها لسياسة رئيس الجمهورية في إدارة البلاد، بتصريحات مثيرة لصحيفة “ديلي نيوز ايجيت”، قائلة: “ظروف إيقافي هذه المرة أسوأ كثيراً من أيام مبارك ومرسي”.
وأوضحت “الحناوي”، للصحيفة الصادرة باللغة الإنجليزية، بأنها حالياً لا يسمح لها بدخول ماسبيرو أو تلقي مستحقاتها المتأخرة، أو رواتب شهور الإيقاف رغم أن الدستور يكفل لها ذلك، كما أنها لم تتلق إخطاراً رسمياً بعد بالمحاكمة التأديبية لكنها قرأت أخبار الإحالة في وسائل الإعلام.
وأشارت الإعلامية المستبعدة، بأنها قدمت شكوى قضائية ضد اتحاد الإذاعة والتلفزيون بعد قرار إيقافها، لكن تم تحويلها لمجلس الدولة، ولم يحدد بعد موعد الجلسة الأولى، لافتة، بأنها خلال فترات إيقافها السابقة في عهدي مبارك ومرسي، كانت المذيعة تأخذ نصف راتبها.
وقالت “الحناوي”، بأن قرار الإحالة لمحاكمة تأديبية هو رد فعل تجاه البلاغ لذي تقدمت به ضد إدارة اتحاد الإذاعة والتلفزيون، واتهمت رئيسه السابق “عصام الأمير”، بإرسال خطاب خاص إلى النيابة بغية تفعيل إجراءات خطيرة ضدها.
كنت فاكرة ياحلوة لما تغلطي في شخص الرئيس سوف تفتح عليك سماء امريكا وقطر. وطبعا تركيا وانأ اعرف بان لك اصدقاء اعزاء في تركيا . لكن خاب ظنك … هذا من جانب ومن.جانب اخر لماذا تشتكي الان. لنا ةانت تعرفي مدي حبنا للبطل العادل عبد الفتاح السيسي والمثل يقول وعليكي ان تفهمي الذي يمشي وراء الحمار يتمل صونه
إسماعيل النيل إنت بح خلاص هتنشف يعني هتنشف ههههههههههه