كشف مصدر إثيوبي، أحد المكلفين من قبل أديس أبابا بإدارة ملف سد النهضة، خلال تصريحات صحفية، أن بلاده نشرت بطاريات صواريخ للدفاع الجوي، فرنسية الصنع في محيط إنشاءات سد النهضة، عقب اعتماد محيط موقع الإنشاءات بمساحة 63 كيلومترًا مربعًا كمنطقة عسكرية خاضعة لتأمين قوات الجيش الإثيوبي.
هذا وقد نقلت صحيفة “العربي الجديد” عن المصدر قوله، بأن هذه الخطوة في سياق الإجراءات الأمنية الطبيعية، مشيراً في الوقت ذاته، وأشار المصدر إلى أن بلاده التزمت بجميع معايير الأمان اللازمة لبناء السد، موضحًا أن هناك حزام أمان يحيط بكامل المنطقة التي يتم تشييد السد بها.
ونفى المصدر، ما يتطرق إليه حديث بعض وسائل الإعلام المصرية عن أن سد النهضة مهدد بالانهيار نتيجة السيول، معتبرًا أنه غير منطقي وغير علمي تمامًا.
ووفقًا للمصدر، فإن التفكير في بناء في هذا الحزام الصخري الخرساني أتى في أعقاب تلويح النظام السابق، خلال فترة الرئيس المعزول محمد مرسي، بالقيام بعملية عسكرية ضد إنشاءات السد، لافتاً، أن هذا الحزام تم بناؤه من صخور أحد الجبال العملاقة التي كانت متواجدة بالمنطقة، إذ جرى تفتيت الجبل وصب الخرسانة المسلحة فوق تلك الصخور بارتفاع مناسب يضمن تخفيف حدة اندفاع المياه في حال تعرض السد لعمل عدائي.
وهو الأمر الذي نشره موقع النيلين السوداني الشهير أيضاً، خاصةً أن مصر والسودان في مركب واحد، في أزمة بناء “سد النهضة”.
لسان حال المصريين يقول رحم الله الحجاج (مبارك) ما اعدله ٖ فمصر لم تبلغ هذا القدر من الهوان الى في عصر السيسي .
سد ضرب
ضرب سد
فرنسا اللى عمالين نشترى فى ودها باعت صواريخ دفاع جوى لاثيوبيا – تنيع لمصر طائرات وتبيع لاثيوبيا صواريخ مضادة لها ناس لعيبه متحرفين