قال “أيل زيسر” البروفيسور الإسرائيلي معلقاُ على العملية الأخيرة للجيش المصري بسيناء وتصفية ” أبو دعاء الأنصاري” زعيم بيت المقدس، مؤكداً على نجاح الجيش المصري والمخابرات المصرية في محاولته القضاء على الإرهاب بمنطقة شبه جزيرة سيناء.
وأشار البروفيسور الإسرائيلي أن تلك العملية التي استهدفت تصفية أبو دعاء الأنصاري جاءت لمنع الهجمات التي كان يخطط لها الإرهاب قائلاً : ” لم يأتي لردع العمليات في المستقبل البعيد، ولكن لمنع الهجمات التي كان يخطط لها التنظيم الإرهابي، و أن تصفية رأس الثعبان لا يعني بالضرورة القضاء على التنظيم بأكمله “.
كما أكد الكاتب الإسرائيلي أن الذي سوف يدفع ثمن تصفية ” أبودعاء الأنصاري” زعيم بيت المقدس، هى دولة إسرائيل.