في ظل الهجوم الذي يشنه بعض الإعلاميون في مصر، صرح الإعلامي أحمد موسى تصريحاً عدوانياً على تركيا قال فيه: أن الوضع الأمني و السياسي في تركيا لن يستقر وزعم أنه على ثقة تامة بعدم رجوع الاستقرار لتركيا، وبرر موسى تصريحه مستنداً على عدم رجوع الرئيس التركي أردوغان إلى العاصمة أنقره، واستند أيضاً على طلب أردوغان من الشعب استمرار تظاهرهم إلى نهاية الأسبوع.
وفي سياق ذلك أكد موسى أن كافة وسائل الإعلام التي كانت تنقل الأحداث كانت خاضعة للنظام للتركي و لم تقم بنقل أية مظاهرات معارضة للنظام و ركزت فقط على المظاهرات و التجمعات التي كانت تؤيد النظام التركي، علماً بأن كافة الأحزاب التركية ترفض ذلك الأسلوب الإنقلابي في الحصول على السلطة.