تداولت القنوات الإخبارية مقطع لسيدة خليجية تصرخ لطلب النجدة خوفاً على ابنتها، و ذلك بعد أن قامت شاحنة بدهس المواطنين أثناء تجمعهم انتظاراً لإطلاق الألعاب النارية في إطار الاحتفالات بيوم العيد الوطني مما أدى إلى ارتفاع الضحايا لما يزيد عن ثلاثة و سبعين قتيلاً كما أعلنت السلطات الطبية في فرنسا.
و في إطار تداول الأخبار عن الحادث الإرهابي أكدت السلطات الفرنسية أن منفذ ذلك الحادث و هو سائق الشاحنة قد قُتل، كما أكدت السلطات أن ما حدث كان اعتداء و ذلك بعد تكتشاف أن الشاحنة كان بداخلها أسلحة و ذخائر، و كان الرئيس الفرنسي هولاند قد انتقل إلى موقع الحادث بعد انتهاء إجتماعه مع المسئولين لبحث الأزمة.