“شاومينج بيغشش ثانوية عامة” الصفحة الأكثر جدلاً اليوم، لم تكُف صفحة “شاومينج” عن تحدي وزارة التربية والتعليم على الرغم من كافة الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمحاصرة العاملين عليها منعاً لتسريب امتحانات الثانوية العامة 2016، حيث بدأ تسريب أسئلة امتحانات الثانوية العامة ونماذج إجاباتها مع أول يوم امتحان بتسريب أسئلة وإجابات امتحان الدين والعربي، وينوي ايضا تسريب امتحان اللغة الانجليزية.
وسط ترقب وزارة التربية والتعليم وطلاب الشهادة الثانوية سير امتحان اللغة الإنجليزية غداً دون أدنى مشاكل، فجرت صفحة “شاومينج” مفاجأة من خلال تدوينة نُشِرت عبر الصفحة الرسمية تتوعد خلالها الوزارة بتسريب امتحان اللغة الإنجليزية غداً قبل الموعد الرسمي للامتحان بـ40 دقيقة، مبررة بأنها اتخذت كافة الإجراءات حتى لا تتمكن الوزارة من إعداد امتحان بديل.
تسريب امتحان اللغة الإنجليزية 2016
“تسريب امتحان اللغة الإنجليزية غداً الساعة 8:20“، هذا ما وعدت به “شاومينج” الطلاب، وجاء في نص التدوينة:
“ساعة_الصفر.. الامتحان بالإجابة هينزل بالضبط الساعة 8:20 صباحًا قبل الامتحان بـ40 دقيقة، لأن لو إحنا نزلنا الامتحان دلوقتى الوزارة هتحط البديل وإحنا معانا 3 امتحانات بنماذج الإجابات هنتأكد أى واحد الناس هتمتحن فيه وهنزله سؤال وإجابة، وأنت بس احفظ على السريع والموضوع كله خلص”.
هذا على الرغم من قيام وزارة الداخلية بإلقاء القبض على أدمن صفحة “شاومينج بيغشش ثانوية عامة” بعد تسريب امتحاني اللغة العربية والتربية الدينية.
ويذكر بأن مواقع التواصل الاجتماعي، كانت قد تداولت منذ ساعات قليلة، صورة لورقة أسئلة ونموذج إجابة لها، وزعمت بأنها تسريب لامتحان اللغة الإنجليزية 2016، إلاّ أن بعض المصادر أكدت بأن ما تم تداوله عبارة عن امتحان قديم من العام الماضي.
صورة من امتحان اللغة الإنجليزية المسرب:
انتشرت صورة على مواقع التواصل الاجتماعي وتفيد بأنه امتحان اللغة الانجليزية المسرب، ولكن صفحة شاومينج أنها ليست لامتحان اليوم، وأن الصفحة سوف تقوم بنشر الامتحان في تمام الثامنة والثلث صباحا قبل بداية الامتحان بساعة الا ثلث.
حرام مجهود عيال يضيع بسبب موقع تغشيش ربنا ينتقم منه لأنه لا يصنع خيرا انه يجعل من التعليم مهزله لعبه في أيدي عيال النت فقط علي حساب عيال لا لهم في نت أو غيره أضاع مجهود عيال وتعبهم لحساب عيال يجدوا الغش أننا كأوﻻياء أمور نطالب بحبس كل من تسبب في دمار نفسيه ومستقبل اوﻻدنا