القرآن الكريم، هو كلام رب العالمين المُنزل على الرسول الكريم، قال عنه الوليد بن المغيرة المشرك عندما سمعه من سيدنا محمد علية الصلاة والسلام، “والله لقد سمعت من محمد آنفاً كلام ما هو من كلام الإنس ولا من كلام الجن، وإن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق، وأنه يعلو ولا يعلى عليه”
و قد قام أحد الشباب المسلم بتجربة غريبة، حيث قام بإسماع بعض الأجانب الغير مسلمين والذين لا يتكلمون العربية القرآن الكريم لأول مرة في حياتهم، وكانت ردود أفعالهم مثيرة للاهتمام .
حيث قال أحدهم، أنه عندما استمع للقرآن الكريم شعر كأن العالم اختفى من حوله، وجعله يتعمق بذاته وبعث فيه الراحة والطمأنينة، وقالت أخرى أنه صوت جميل يبعث على الطمأنينة.