نشرت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، منذ قليل، تسجيلًا لأول محادثة صوتية لقائد الطائرة المصرية المنكوبة، ويحتوي التسجيل على محادثتين بين قائد رحلة طائرة “مصر للطيران” رقم “MS804″، ومركز المراقبة الجوية في زيورخ، في أثناء عبور الطائرة بالأجواء السويسرية.
وذكرت سلطات الملاحة الجوية السويسرية إنه تم بعد ذلك الطلب من الطيارين تحويل اتصالاتهم إلى مركز المراقبة الجوية في إيطاليا، مع مغادرتهم الأجواء السويسرية، يذكر أن هذا الاتصال بين قائد الطائرة ومركز المراقبة في زيورخ هو إجراء روتيني وكان طبيعيا،
وجاء نص التسجيل كالتالي:
طيار: مرحبا مرحباً، رحلة مصر للطيران رقم 804، المستوى 370، الرقم الكودي (على الرادار) 7624 (صوت غير مسموع)، مراقب (رادار زيورخ): مصر للطيران 804 الرادار متصل، مراقب (رادار زيورخ): مصر للطيران 804 اتصل بـ”بادوفا” (مدينة إيطالية) 1-2-0 عدد عشري 7-2-5، ليلة سعيدة طيار: 1-2-0-7-2-5 مراقبة بادوفا “مصر للطيران” 804، شكرا جزيلا، يوم سعيد أو ليلة سعيدة.
فى يوم 18 مارس 2009 اعلنت شركة نورث روب جرومان ان مهندسيها نجحوا فى اختراع الة ليزر كهربائية بقدرة 100 كيلو وات/ شعاع من الضوء تكفى لتدمير طائرة او دبابة طبقا لتاكيدات براين ستريكلاند مدير جيش الولايات المتحدة ومنذ ذلك التاريخ تم تطوير وتعديل امكانيات هذا الاختراع ويخضع حاليا لاجراءات استخدامه فى منطقة مشتعلة كالشرق الاوسط حيث يتم تشتيت اى اتهامات ضد الفاعل الحقيقى وعلى المدعى اظهار البينه ومنطقتنا الان تعتبر افضل حقل تجارب وبثمن بخس تضيع فيه ارواح الابرياء وتلك الجريمة صعبة ومعقدة تحتاج لعباقرة يقيمون الدليل على المجرم الذى ارتكبها وهم يعلمون ذلك
52813
يوجد الان سلاح ليزر متطور يمكنه حمل وارسال شحنات مركزة من اشعة الشمس تصل درجة حراراتها الى 400 درجة مئوية وقد استطاعت اسرائيل الحصول على جميع المعلومات المتعلقة بتصنيع هذا السلاح من امريكا وربما تكون امريكا نفسها ومن خلال تعاون سرى نقلته الى اسرائيل لتجربته على الطيران الذى تلتقطه ردارات اسرائيل وقد نجحت اسرائيل من قبل فى اسقاط طائرة روسية على ارض مصر وبعض الطائرات خلال الحرب الاهلية فى سوريا ومن مميزات هذا اللسلاح انه لايترك اثار تدميرية عدا انه يساهم بشكل خطير فى انفجار اى طائرة بعد تعرض اجنحتها لهذه الاشعة لمدة 5 ثوانى فقط وربما لاحظ الطيارون المصريون وجود ضوء صادر من جهة اسرائيل وحاولوا الهروب منه ولكن بعد فوات الاوان وبالرغم من عدم وجود اشعة شمسية فى توقيت سقوط الطائرة عدا انه يمكن استخدام اى اشعة اخرى لها نفس درحات الحرارة المركزة والعلم ليس له حدود طالما ان اشعة الليزر تستطيع حملها واطلاقها لمسافات بعيدة فى الفضاء الخارجى فما بالكم بمسافة اقل من 300كم وتحاول الان امريكا ان تشارك فى اعمال البحث عن اجزاء الطائرة بحجة المساعدة لمصر لكى تمحو اى ادلة تفضح اختراعهم الليزرى ارجو ان تتمكن قواتنا المسلحة من جمع اجزاء الطائرة المنكوبة واعلان الحقيقة امام العالم وهنا سيظهر دور العالم المصرى زويل فى اثباتها لكى ناخذ حذرنا وثارنا واعتقد ان الروس لهم نفس المطالب
68472
68472