هاجم الكاتب والروائي، الدكتور “علاء الأسواني”، سياسات النظام الحاكم في طريقة التعامل مع الشعب، وربط بينها وبين افتتاح الرئيس “عبدالفتاح السيسي”، لعدد من المشروعات بأسيوط، والقائه كلمة استعرض خلالها إنجازات الدولة خلال الفترة الماضية.
وقال “الأسواني”، عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، “يعلمنا التاريخ ان إنجازات الديكتاتور اشبه بقصور من الرمال، ما فائدة المصانع لشعب يتم قمعه واذلاله كل يوم، بلا كرامة ولا حرية لا قيمة لأى إنجاز”.
يذكر أن “الأسواني”، قد هاجم سياسات النظام الحاكم، خلال الفترة الماضية أكثر من مرة، خاصةً بعد أحداث 25 أبريل، والتي اعتقلت الشرطة على أثرها العشرات من الشباب والنشطاء، الذين شاركوا في تظاهرات مناهضة، لتبعية “تيران وصنافير”، للسعودية.
الحمد لله على فطنة الشعب المصرى اللى عارف الخير فين و الشر فين والله متفائل خير ، أحيى أصحاب الرأى 1، 2 ، 3 فهم من المصريين الحقيقيين المخلصين الممثلين للأغلبية الساحقة
صاحب تعليق “أبناء مصر الغالية أم الدنيا” أرفع القبعة لك، وأحيى موقع “مصر 5” على عرضه للرأى والرأى الآخر. كانت مصادفة سعيدة أثناء عمليات البحث منذ أيام أن نصادف فى طريق البحث موقع إعلامى عربى غير تقليدى مستقل. محتواه يلبى رغبات ومتطلبات القارئ المصرى والعربى. ولا نغضب إذا تم حذف تعليق لنا، ربما لا يتفق مع السياسةالعامة للموقع، أو ربما يكون بعيدا عن صلب موضوع تعليقنا. أحيى أبناء مصر الغالية أم الدنيا.
ألدكتور علاء الأسوانى له رأيه، وليس بيننا وبين السيسى حسب ولا نسب ولا سابقة أعمال تربطنا به. غير أن الدكتور الأسوانى يدرك جيدا حجم هجمية وبلطجة وفوضى الملايين من الشعوب العربية. لا نستثنى معهم عددا من الأمراء ومن الملوك ومن القادة العرب «الذين لم تصحبهم الموازين الثقافية التى تسطيع ترويض نزوع البشر من المجتمعات العربية، إلى ما يتصورونه من الخراب ومن متع الحياة.» يدرك ذلك جيدا دكتور الأسوانى. ومثلما انتقم عدد من الناس بالبلدان العربية من عدد من القادة إما بالسحل وتشويه معالم وجوههم، وإما بالإذلال الذى أعقبه إعدام، وبالضبط مثلما سيسوق الزبانية المجرمون السفلة من الخلق إلى نار جهنم التى تشوه وتشوى الوجوه بأمر رب العزة تعالى وتبارك فى علاه، عقابا للملايين منا الذين كانوا يعتدون على خلق الله الآمنين مع سبق الإصرار بممارسات الصخب القاتل والضجيج والإزعاج وتجارة العملة لتخريب اقتصادهم وتخريب أمنهم القومى وسرقتهم الأموال العامة واستقبالهم الرشاوى بالابتسامات والترحاب، ومعلمين من المعلمين بمختلف المراحل التعليمية مجرمون بسرقون جيوب التلاميذ وطلبة الجامعات، ومن طلبة الجامعات الذين يضمرون شرا بأمنهم القومى. نعدد كمان يا دكتور أسوانى أم كفى؟ فلماذا بعدُ تنكر علينا حقنا فى الإمساك بمن يريد أن تكون مصر خرابا بلقعا؟ وهل الهمجية برأيك وإحراق مجمع علمى يضم وثائق تاريخية وإحراق وتدمير منشآت وبنى تحتية وتعطيل وسائل الاتصال والسير والنقل هو برأيك يندرج تحت مسميات الحرية وحرية التعبير؟! لا أقول لك احمد الله تعالى كون عقوبة قطع اليد لم تنفذ حتى وقتنا، فلا يجوز أن نحمد الله على تعدينا على حق من حقوقه التى أمر أن تنفذ وإلا سيكون لنا معيشة ضنكة إن نحن تحديناه .. حاشا له أن يتحداه أحد من خلقه. لا ننتمى لجماعة أو فصيل أو شلة أو تنظيم أو عدد من المتشددين الذين أرادوا لمصر ولأطفال مص ولنساء وفتيات مصر خراب الديار. ولو أن الدكتور الأسوانى تناول إيجابية واحدة لمن أسماهم ديكتاتوريين، فى هذه سيحمد الله تعالى ألف مرة ومرة أن فتاةً مصرية واحدة .. وأن سيدة مصرية واحدة .. لم يجتزن حدود مصر هربا من المعارك الطاحنة التى عاشها الدكتور الأسوانى بعد الخامس والعشرون من يناير 2011. عِرضك وعِرضى وعِرض المصريين لم يهان يا دكتور أمام العالم بفرار الفتيات البكر والنساء حدودك كما فعل الديكتاتور السورى بمئات الألاف من نساء وفتيات سوريا. القوات المسلحة المصرية لم تفرط فى عِرضك وعِرضى وعِرض المصريين يا دكتور. الديكتاتور الذى تقصده لم يفرط فى عِرضك وعِرضى وعِرض المصريين يا دكتور، صانه وحفظه داخل عينيه يا دكتور. وعِرضك وعِرضى وعِرضى وعِرض المصريين يا دكتور .. هم الفتيات والنساء والأطفال. وليت الدكتور الأسوانى وأنا أحترمه، أن يكف عن ترديد عبارة ديكتاتور، لأن الدكتور الأسوانى يدرك جيدا حقيقة دور القوات المسلحة المصرية المُشرِّف وسجلات التاريخ معك وأنت الكاتب الكبير والدكتور. أحترمك.
الأصناف اللى زيك مأجورة أنسب مكان لك هو تركيا وقطر أو تروح تقعد على حجر الأشكال اللى انت منهم اخوان الهم والسواد ايه الحقد والغل اللى مالى قلوبكم ياخونه نحن ملايين المصريين أبناء مصر الغالية أم الدنيا نساند ونؤيد ابن مصر البار سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى كل يوم افتتحات لمشاريع جديدة وتنمية ومساكن وشبكات جديدة للطرق واستصلاح أراضى ومزارع سمكية انت وأمثالك فاقدى البصر والبصيرة وربنا يخليك أعمى دائما ولاترى ياحاقد بص لنفسك فى المراية تلاقى غضب ربنا على وشك العكر اقول كمان وللا كفاية كدة عليك النهاردة خليك بغللك وحقدك ياخاين داهية فيك وفى مرسى بتاعكم نحن وراءكم بالمرصاد حتى يتم القضاء عليكم ويذهب ريحكم ونخرس ألسنتكم خسارة فى اللى شكلك شمة الهوا من هواء مصرنا الغالية وليرحم الله شهداء مصر الاطهار ونرجو سرعة النشر حتى يقرأ ويفهم هذا المعتوه ويعرف مقامه كويس عند أبناء مصر الغالية أم الدنيا الرئيس السيسى ليس كما تسميه دكتاتور ولا انجازاته اشبه بقصور الرمال انت بنى ادم تعبان ويلزمك العرض على طبيب امراض نفسية