أطلق الشباب حملة واسعة المدى، بدأت من الفيس بوك من صفحة لموقع “ملاكي” وهو موقع متخصص في السيارات، حملة كفاية جشع لمقاطعة شراء السيارات الزيرو.
الشرارة التي أشعلت الحملة هي الأسعار الجنونية للسيارات الزيرو، وغياب الرقابة على المستوردين والتجار، ونسبة الأرباح المرتفعة التي يفرضها التاجر، وغياب التوكيل المسئول عن توفير السيارات حيث يوفر السيارة بعد مدة من الحجز تصل إلى ستة أشهر ويخلي مسئوليته من تغير السعر خلال المدة.
مطالب الحملة
- الرقابة الصارمة من الدولة على المستورد.
- تحديد نسبة أرباح المستورد والتاجر.
- إعادة تشغيل مصنع نصر وتوفير سيارات محلية الصنع، ذات كفاءة عالية وتكون حجر الأساس لعودة الصناعة الوطنية للسيارات.
- تشديد الرقابة على السيارات المستوردة ومراعاة علامات وشروط السلامة.
- تنفيذ الوعود بتخفيض الجمارك على السيارات الأوروبية.
- وقوف المستهلكين يداً بيد ضد جشع التجار وضد احتكار الأسواق لبعض الموردين.
خطوات الحملة
- التوقف التام عن شراء السيارات الزيرو من التوكيل أو الموردين.
- محاوله تكوين كيان قادر على الاستيراد.
- هذا الكيان مكون من المتطوعين بهدف غير ربحي وبهدف تهديد المستوردين.
- يلجأ المستورد إلى تقديم العروض.
- تستمر حملة المقاطعة.
- حتى نصل إلى خفض الأسعار وتغير السياسات كاملة.
- حدوث تصحيح في منظومة السيارات كبيع وشراء واستيراد وتقييم وشروط جودة وسلامة السيارات المصرية، حتى يستطيع المواطن المصري الحصول على سيارة بجودة عالية وبسعر ملائم.
خلى الحديد كمان يصدى عند المنتجين اللى ذودوا سعره 2000 جنيه تقريبافى شهر واحد… وخلى كل مستورداشترى سلع باسعار غاليه علشان اشترى الدولار بالغالى يشرب السلعه اللى استوردها .. احنا مش بنتوحم ومش هنشترى بالسعر اللى يقولوه