تناولت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، قضية مقتل المواطن المصري شريف حبيب المقتول في بريطانيا من منظور أخر، فلم تتحدث عن أسباب قتله أو استنكارها لهذه الجريمة الشنعاء، أو مطالبتها بكشف غموض مقتله، وضبط واحضار الجناة وتقديمهم للمحاكمة، بل تناولت الموضوع من حيث تعامل السلطات المصرية معه للتغطية على مقتل “ريجيني”.
وقالت الوكالة الأمريكية، إن مصر تسعى إلى صرف انتباه الجانب الأوروبي بشأن تعذيب وقتل “جوليو ريجيني”، في القاهرة، عن طريق التركيز على قضية الشاب المصري المقتول في بريطانيا إثر حريق بلندن، مستشهد بظهور القضية في الصفحات الأولى في عدد من الصحف المصرية.
هذا وقد أشارت الوكالة، بأن التحركات الدبلوماسية هي الأحدث من مصر، لكسب النفوذ ضد منتقديها، بعد أن وجهت لها دول عديدة انتقادات بشأن التحقيق في مقتل الطالب الإيطالي، مؤكدة أنه قضية “شريف حبيب” ليست المحاولة الأولى من مصر لصرف الانتباه عن الانتقادات باستخدام هذه الطريقة.
اوربا صاحبة الديمقرطية الزائفة وراعية حقوق الانسان تتكلم عن قتل مواطن مصري في لندن علي انها تغطية علي مقتل ريجيني يلا سخرية الاقدار راعية حقوق البشر ومن يتشدقون بالحريات يتكلمون ان مصر تغطي بمقتل مواطن مصري علي قتل رجل ايطالي بمصر واللة انهم لاغبياء اصحاب عقول هذيلة وغدا يقال مصر قتلت المواطن المصري عشان تغطي قضية ريجيني زي متقال قبل كدة الجيش قتل عساكر رفح عشان يغطي علي فض رابعة والنهضة نفس اسلوب الغباء واحد الا يخجل رعاة حقوق الانسان في كل اوربا ويقفلو بقئهم بعد طرد الاجئين السوريين والعراقيين واللة انها لفاجعة كبري لذوي حقوق الانسان والحريات اي امنظمة في اوربا تفتح بقها وتتكلم في حقوق الانسان مفروض يملاء فمها تراب حتي تشعر بالخذي والعار علي ما تم فعلة في مهاجرين من دمار وحروب لجنة الديمقراطية ولكن للاسف ماتت ضمائر الغرب راعي الحريات وحقوق الانسان ولم تتكلم منظمة واحدة فيما يفعلون في البشر واللة انهم لاشر من قاتلي هؤلاء المهاجرين والان يرمون مصر انها تغطي علي مقتل ريجيني بمقتل مصري او مصريين فماذا نقول غير اننا من زمان ودم المصري رخيص من زمان وليس الان ولكن عسي اللة يرحمنا جميعا وتنتفض الدولة لحقوق زويها المغتربين في كل مكان كما يفعل الغرب ولو كان حالنا من زمان مثل الغرب كانت اختلفت الامور لكرامة المصريين في الخارج وادعي لكرامتهم ايضا في الداخل واقول اللهم اعز مصر واهلها يا رب واحفظهم من كل سوء