صرحت خبيرة الأرصاد الجوية ومشرف إدارة التحاليل في هيئة الأرصاد الجوية، الدكتورة “إيمان رشيد”، بأن البلاد ستشهد ارتفاعاً شديداً في درجات الحرارة كان بدايته الأحد ويستمر حتى نهاية الأسبوع الجاري؛ ليسود طقس من معتدل إلى حار على السواحل الشمالية، شديد الحرارة على باقي أنحاء الجمهورية.
وعن درجات الحرارة المتوقعة فقد أضافت “رشيد” بأن الحرارة ستبلغ 35 درجة على القاهرة و32 درجة على السواحل، وتصل إلى 38 درجة على الصعيد، وترتفع تدريجياً اعتباراً من اليوم، حتى تصل ذروتها نهاية الأسبوع، جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية لـ”رشيد” في برنامج “صباحك عندنا” المذاع على قناة “المحور”.
هذا وقد أهابت الأرصاد الجوية المواطنين بضرورة عدم تخفيف الملابس في الساعات المتأخرة من الليل، نظراً لانخفاض الحرارة ليلاً، وبالنسبة لساعات النهار، فقد أشارت “رشيد” بأن تخفيف الملابس ضرورة لا بد منها خاصة مع الحر الشديد في ساعات الظهيرة.
وعن حالة الملاحة البحرية، فقد أوضحت خبيرة الأرصاد الجوية، بأن الرياح ستشهد حالة من عدم الاستقرار، فتنشط أحياناً مما قد يؤثر على حركة الملاحة البحرية والصيد، محذرة سائقي السيارات من الشبورة المائية المتكونة على الطرق الزراعية والسواحل الشمالية خاصة في ساعات الصباح الباكر.
شاهد الفيديو:
وعن موعد تخفيف الملابس، فقد أشارت خبيرة الأرصاد، بأن هيئة الأرصاد الجوية تعمل بالتنسيق مع وزارة الداخلية، لتعلن رسمياً عن موعد دخول فصل الصيف جغرافياً ليتمكن المواطنون من تخفيف الملابس.
السيد الاستاذ المستشار/ النائب العام تحية طيبة وبعد ,,, ضـــــــــد الرئيس السابق/محمد السيد حسنى مبارك بصفته ونظامه السابق السيد/ رئيس مجلس الوزراء بصفته السيد/ وزير الموارد المائية والرى بصفته السيد/ وزير الزراعة بصفته السيد/ وزير الاسكان والمرافق . بصفته السيد / وزير الدولة لشئون البيئة بصفته ورئيس مجلس إدارة جهاز شئون البيئة بصفته السيد/ الرئيس التنفيذى لجهاز شئون البيئة بصفته السيد/ وزير الصحة والسكان .بصفته السيد/ وزير الداخلية بصفته الموضــــوع نهر اللنيل منذ فجر التاريخ المصدر الرئسى لحياة المصريين ولا يصح السكوت عن مصادر التلوث التى تهدد الحياة فى شريان نهر النيل فمنذ عام 1999و فى عهد النظام السابق وقعت حادثة تلوث نهر النيل فى موقع وادى حلفا بالسودان وكان من تدبير الموساد الاسرائيلى حيث قام الموساد بنقل 3 اطنان من المواد المشعة ( يورانيوم مشع) الى دولة السودان فى وادى حلفا القريب من الحدود المصرية حيث القى 3 اطنان من اليورانيم المشع فى قاع نهر النيل وكان الهدف منه ابادة الشعب المصرى وعلم النظام السابق بذلك وقامت جهات فى الدولة بعمل درع كهرومغناطيسى للسيطرة على التلوث الذى بدوره امتد الى شريان الحياة نهر النيل داخل مصر دون الاعلان عن تلك الحادثة وظلت من اسرار النظام السابق وبعد مرور3 سنوات بعد نجاح السيطرة على التلوث وفى عام 2003ظهرت معالم الفساد على النظام السابق واهمل النظام السابق هذا الحادث الخطير ولم يعد قادر على السيطرة على مصدر التلوث الاشعاعى وانتشر اليورانيوم المشع فى ربوع الوادى فى المياه والغذاء وزادادت نسب السرطان والامراض المستعصية وازدادت نسب نفوق الاسماك فى العديد من المحافظات وازدات درجة حرارة الارض والتحكم فى درجة حرارة الارض واصبح مفاعل نووى مفتوح بفعل تفاعل اليورانيوم المشع مع المجال المغناطيسى فى منطقة السد العالى واثرهذا التلوث على البيئة بشكل ملحوظ بفعل اشعة جاما الصادرة من تفاعل المواد المشعة مع الدرع الكهرومغناطيسى لسوء معالجة مشكلة التلوث فى عهد النظام السابق لذلك وبعد مرور هذه الاعوام من وقوع الحادث النووى وبعد رحيل النظام السابق الفاسد اظالب القائمين على ادراة البلاد بوضع حد لهذا التلوث الاشعاعى الخطير الذى يمتد ويتجدد لالاف السنين ويشكل تهديد حقيقى للحياة.