كشف “جورج قلادة” رئيس جمعية المصريين بإيطاليا عن كارثه من العيار الثقيل، بشأن مقتل الطالب الإيطالي “جوليو ريجيني”، وذلك عقب وصول القضية لطريق مسدود بين البلدين، وسط حالة من حرب التصريحات المتبادلة بينهما، مؤكداً، بأن الحكومة الإيطالية حصلت على فيديو لتعذيب “ريجيني” قبل مقتله داخل قسم الشرطة.
وأضاف “قلادة”، بأن الصحف الإيطالية نشرت، انها ستقوم ببث هذا المقطع عند وصول الوفد المصري يوم الخميس القادم لعرض نتائج تحقيقاته، موجهاً اتهامه للحكومة المصرية، بالتسبب في الدخول في مأزق كبير، بسبب تردد وتضارب أنبائها ومحاولتها التضليل على الحقائق.
ومن ناحية أخرى، أشار “قلادة”، بأن هناك اختراق واضح للشرطة المصرية سواء عن طريق المال او عن طريق الصف الخامس لجماعة الاخوان، الذين قاموا بتسريب مقطع فيديو لتعذيب الشاب داخل قسم الشرطة والمتهم فيها اللواء “خالد البلشى”، مؤكداً كشف الجانب الإيطالي زيف التقارير الأمنية المصرية.
هذا وقد حذر “قلادة”، الوفد المصري المنتظر ذهابه لإيطاليا، من الكذب، لأن الحكومة الإيطالية تنتظر موقف الوفد ونتائجه ورده قبل كشف الحقائق وربما تعد هذا الفيديو لإحراجه، في حالة تقديم روايات غير حقيقية، الأمر الذي يضع مصر في موقف محرج واذا كان هناك جريمة وقعت بالفعل فعلى مصر تقديم الاعتذار ومحاسبة المخطئين افضل بكثير من الكذب.
يا رجل اتق الله ما هذا المنطق الغريب تحول الجرم للضحيه وتبرأ الجلاد !!!! هل مسك الاخوان ايدي هؤلاء الضباط وتحكمو بها فعذبوا بها هذا الطالب ؟؟؟ ما علاقتهم وهم ضحيه لنفس المنظومه التي لا تفرق في التعذيب والقتل بين احد ؟؟؟ قل خيرا او اصمت ….! مجمل القصه ان الداخليه اعتقدت انه جاسوس تركي فتم القاء القبض عليه وتعذيبه للاعتراف باشياء لا علاقة له بها … فما علاقة هذا بتوريط الاخوان بمؤامرة اضعاف مصر ؟؟!!! ليس دفاعا عن اخوان ولا غيره لكن عقلية النقل والثارات الفرعيه اصبحت مقيته مقززه فالكل اصبح يسلك سلوكا انانيا بحتا للتشفي وان كان على حساب الحقيقه والمباديء والثوابت
بسم الله الرحمن الرحيم
القتل والتعذيب حرمه الله في كتبه السماوية وهو أيضاً مقيت إنسانيا وكان الله بعون أم الشاب الإيطالي لكن سؤالي الآن كل عذابات الأمهات العراقيات
في سجون العراق وأشهرها سجن أبو غريب على ايدي الحكومة الأمريكية المجرمه السارقه الكاذبة وشريكتها بريطانيا العظمى والاعتراف رسميا انهم أعدوا سيناريوا كاذب لتدمير العراق دوله يقيمه العراق تاريخيا وحضاريا واقتصاديا واجتماعيا وعلميا لم يكن لامهات وشباب وأطفال وشيوخ العراق هذا الكرنفال من الألم والاهتمام العالمي والأوربية كما حصل اليوم مع الإيطالي والتعاطف لألم اسره فقدت عزيز ها كم دمائنا رخيصه نحن العراقيين ولم نحس برخصها إلا عندما تظهر حاله فرديه في دوله عربيه لشاب يحمل جنسيه أوروبية وأنا أرجح كل مشكله موجوده في مصر يكون طرفها الآخر أجنبي هي سياسه جديده لتدمير مصر وأضعافها اقتصاديا وعزلها دوليا هذه خطه الإخوان الجديده لأنهم باتوا يعرفون هذا هو الطريق الوحيد لكسر علاقته مصر بالعالم الخارجي منها الطائرة الروسية والشاب الإيطالي وحتى اختطاف الطائرة المصرية وبالرغم عدم وجود خسائر روسيا تعلن أنها لن تسمح بعوده السواح الروس سبحان الله كان العالم كله أمان وسلام إلا مصر خطر ورغم الإرهاب معشعش في دولهم وهم حاضنات ويتنصلون