أفادت تقارير إعلامية، بأن “إسرائيل” أرسلت طائرات حربية، رافقت الطائرة المصرية المختطفة، وذلك لحماية مجالها الجوي، في الوقت الذي أكدت فيه مصادر أخرى، صدق المصادر الإعلامية العبرية، وأكدت أيضاً مرافقة مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي للطائرة المخطوفة.
كانت صحيفة “هآريتس” العبرية، قد أكدت، بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية، رافقت طائرة A320 التابعة لشركة “مصر للطيران”، للتأكد من عدم دخول الطائرة المختطفة أجواء إسرائيل، ثم عادت إلى قاعدتها بعد التأكد من إبتعادها الطائرة عن الأجواء الإسرائيلية.
هذا وقد أكدت أيضاً قناة “آر تي – 1” اليونانية، بأن مقاتلات إسرائيلية رافقت الطائرة المصرية للتأكد من عدم دخولها مجال إسرائيل الجوي، مشيرة بأنها أقلعت وتوجهت نحو الطائرة المختطفة فور فقدان أجهزة المراقبة المصرية الاتصال بها.
كانت طائرة الخطوط الجوية المصرية “إيرباص 320″، قد تعرضت الثلاثاء، للخطف وهي في رحلة داخلية من مطار برج العرب بالإسكندرية متوجهة للقاهرة، وعلى متنها 81 راكبا بمن فيهم أفراد طاقمها، لتهبط في “مطار لارنكا” بقبرص، وسط تهديدات من مختطفها بحمله لحزام ناسف، ومن ثم إستسلامه في النهاية، وعودة جميع الركاب والطائرة لمصر سالمين.
منتهى الخزى لو قارننا عمل حكومة العدو الفورى جراء تأمين حدوده … وبين تفاهة حكومتنا ( خطف طائرة بحزام وهمى وخروجها من مجالنا الجوى وقصص واهية تعودناها أولها أن الجانى كالعادة مختل عقليا ) ..
منتهى الخزى لو قارننا موقف حكومة الطالب الايطالى لو قارناها بموقف حكومتنا مع الشعب المصرى ومعاملة ابناءه فى الخارج
منتهى الخزى لو قارننا موقف الدول المجاورة التى كانت يوما ما تستجدى عطفنا والآن تعتبرنا ثلة من الخدم وتحتجز الجثث
منتهى الخزى لوقارننا تقييم الدولة المادى بالملايين لبعض موظفيها وبين الحد الأدنى للغلبان
منتهى الخزى أن يصل حجم الفساد المقنن الى مليارات وتسعى الحكومة لتقليل دعم الفقير
حكومة لصوص خائبة تتميز بالكذب والغباء والنفعية على حساب شعبها المطحون .. الى متى ؟
الى متى