لقى هاشتاج “تمرد على المناهج التعليمية” أصداء واسعة على مواقع التواصل الإجتماعية، للشكوى من صعوبة المناهج الدراسية وقدمها للإعتماد بشكل أساسي على الحفظ والتلقين، والبعد بالطالب عن التفكير والإبتكار.
وقد نشر أولياء الأمور من خلال الهاشتاج، صور معاناة أبنائهم فى استذكار دروسهم الصعبة ولجوئهم إلى النوم أثناء المذاكرة تعبيراً عن مدى الإجهاد الذى يصيبهم من صعوبة المناهج الدراسية.
ومن جانبه صرح المتحدث الرسمي بإسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني “بشير حسن”، أن هناك اتفاق بين الوزارة وأولياء الأمور على أن منظومة التعليم تحتاج إلى تطوير شامل، وقد بدأت الوزارة بالفعل فى استحداث بعض أساليب التطوير.
وقد أكد “حسن”، على أنه ابتداءاً من العام الدراسي الجديد 2016-2017 سيكون هناك تغير فى المعايير والأسس الخاصة بالمنظومة التعليمية حتى تواجه التطورات العقلية عند الطلاب وتساهم فى نمو مدارك التخاطب والتفكير، متابعاً أنه لا يمكن أن يتم التطوير الشامل لكافة المناهج التعليمية بين يوم وليلة إلا أن الوزارة تتبع فى هذا الشأن أسلوباً عملياً يهدف إلى تحديث المناهج.
انا طالب ازهري درست في الازهر13سنة لم ارا في يوم توعية من المدرسين من ناحية التعليم وكانهم لا يعرفون الاالمنهج الذي يدرسونه حسبي الله ونعم الوكيل
المشكلة ليست في المناهج فقط ولكن في منظومة التربية والتعليم شاملة فهي منظومة فاشلة ابتداء من اختيار وزير التربية والتعليم . فلو تلاحظون أن الوزير المعين مش ممكن يكون من أحد أبناء الوزارة الذي يعرف جميع خباياها ولكن يكون دائماً أستاذ جامعي لا يعلم عن التعليم قبل الجامعي شيئاً . أنا معلم وكنت أعمل خارج مصر في أحد الدول العربية لفترة طويلة جداً وعند عودتي واستلامي للعمل في مصر وجدت أنه لسه أمامنا طريق طويل يمكن لحد يوم القيامة حتى نصل لما وصلت إليه الدول العربية وليس الدول الأوروبية فكما تركت النظام في مصر من 18 سنة وجدته الآن كما تركته بالضبط بل زاد سوء
الرجاء جعل فصل الصيف كامل للتدريب للمدرسين على المناهج وكيفية تدريسها بشكل واقعى وليس كلام كتب
دى مناهج عقيمه + مدرسين لا تعرف ربنا + جدول امتحان تعجيزى )) الرحمة الرحمة الرحمة