القوات المسلحة المصرية درع الوطن وسيفه، هذا ماعهدناه عنها دائماً، في حفظ أمن الوطن وسلامة أراضيه، ولنا في حرب أكتوبر المجيدة القدوة فيما حققه خير أجناد الأرض في قتال عدوهم الحقيقي ودحر الجيش الذي لايقهر، ليروي دماء خير أجناد الأرض أرض الفيروز الحبيبة.
فقد نشر الموقع الرسمي لوزارة الدفاع، فيديو بعنوان “الجيش المصري” The Egyptian Army باللغة الإنجليزية، يظهر من خلاله قوة وشجاعة أفراد الجيش المصري، وجانب من تدريباتهم ومناوراتهم في كل مكان، في وقت يعمل الكثيرين على النيل من عزيمة حماة الأرض والعرض.
ومن ضمن ماجاء بالفيديو: “في أرض تصان فيها الكرامة والشرف على مر التاريخ، برجال لا يقبلون بالهزيمة ولا يستسلمون، مهما كان، هذه الأرض محمية برجال لم يعطوها ظهورهم مطلقاً، بل قدموا الكثير من التضحيات لصون هذه الأرض، هؤلاء الرجال لديهم عقيدة أن الله خلقهم لحماية هذه الأرض، إنها مصر”.
حفظ الله مصر وحفظ جيشها، وجعله أداة لمواجهة عدو الشعب التاريخي، ومحافظاً على أرواح شعبه العزيز، الذي لطالما تغنى بتضحياته، ومضحياً بكل غالي ونفيس من أجل بناء جيش كبير وعملاق بعقيدة واضحة لاتتغير، هي دحر الغاصب والمحتل.
اول مرة اتصحف مصر فايف — احسست 99 % بأحباط واثارة داخلية واحباط نفسى — ويجب ان ننقل الاحداث الايجابية بقدر ما رأيت وقرأت كم من الاحداث السلبية — مثال ما تم تنفيذة فى هذة الفترة الوجيزة ( عن اتمام خارطة الطريق واخرها مجلس النواب — وما هى اختصاصاتة ودورة الذى يجب ان يقوم بة — وكذلك دور المعارضة الوطنية القوية بدون اهانة لاحد وعرض البديل لاى موضوع تعارض علية من اجل المصلحة العامة — ويجب الحديث عن الاجراءات التى احدثت الامن الذى نعيش فية الآن — وعن ابطالنا الذين استشهدوا — وعن قناة السويس — وشرق التفريعة — والتقسيم الجغرافى لمصر — وستة آلاف كيلو طرق جديدة من الغرب والشرق والشمال والجنوب — والاف من مبانى الاسكان الاجتماعى — والاربع ملايين فدان الجديدة — وتحدبث قواتنا المسلحو والشرطة — ومنظومة العيش والتموين — والقرى الاكثر فقرا — واهتمام بالصعيد — ويكفينى هذا — ويكفى احباط ونتكلم بموضعية وعن المستقبل محاربين الفساد بموضعية وادلة — ونعطى الامثلة والقدوة الحسنة لشبابنا — وكيفية الاجراءات التى تساعدة فى عمل مشروع اوالحصول على عمل ونمهد لهم الطريق من اجل مستقبلهم ومستقبل بلدنا )