أستقبل النائب العام المستشار نبيل صادق، 3 بلاغات جديدة ضد وزير العدل الحالي المستشار أحمد الزند، بتهمة أزدراء الأديان، وذلك بعد أهانته للرسول “عليه الصلاة والسلام” أثناء مقولته “هحبس أي حد يغلط فيا حتى لو كان الرسول”.
قام 12 محامي موكلين من أتحاد “أتحادنا كرامة” التابعة لتيار ألاستقلال للمحاميين والنقابة العامة للمحامين، بتقديم هذه البلاغات للنائب العام طالبين منه التحقيق مع “أحمد الزند” بتهمة أزدراء الأديان، وذلك وفقاً للدستور المصري.
هذا وقد أعلن “الزند” خلال مداخلة هاتفية تابعة لبرنامج “نظرة”، الذي يذاع على القناة الفضائية “صدى البلاد”، أنه سيقوم بمتابعة آخر أحداث القضية إلى أن يصدر حكم ضده.
يذكر أن، “الزند” قد أعلن بأنه لن يتنازل في حقه أمام من أخطأ في أهل بيته، مشيراً إلى أن هؤلاء الخاطئين مكانهم الملائم هو السجن.
انا اعرف واحد اتحبس سنتين بحكم ازدراء الاديان من حوالى سنه بس ده مواطن عادى؟؟؟؟؟ مش عارف بقى القضاء اللى حكم عليه هيوافق يتحكم على واحد منهم بنفس التهمه ولا لاء مع ان المواطن اللى اتحبس قال دين ايه وكان يقصد الاقلال وليس السب ولكن الزند قال لو كان النبى لحبسته وكررها والنبى هو رسول الاسلام-فهل اباطرة القضاء العادل الشامخ فى مصر يثبتون نزاهتهم وعدالتهم ويحبسوا الزند اشك والايام بيننا-لعن الله قوما ضاع الحق بينهم–ومتنسوش ده من المطبلاتيه للسلطه-مسنود يعنى
لابد من محاكمته .. وتوقيع أقصى العقوبة .. فيه ناس اتشردت وخدت أحكام قاسية لأقل من هذا … واللا شتم الدين بقى عادى
وقضاءنا ( الشريف ) خيار وفقوس ؟