هاجم الكاتب والباحث “محمد عصمت سيف الدولة”، عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”، السياسة التي ينتهجها “السيسي”، في تناوله في الأمور التي تتعلق بحقوق الإنسان، وفشله في احلال العدل بين جميع فئات المجتمع المختلفة.
فقال الكاتب “محمد سيف الدولة”، بأن “السيسي”، لم ينطق ولم يحرك له ساكناً، تجاه القضايا الشائكة، إلا من خلال الإحتشاد والتجمع، وظهر ذلك جلياً عندما إحتشد “ألتراس “الأهلي”، وهو الأمر الذي جعل “السيسي” يخرج بمبادرة، من خلال إتصاله هاتفياً ببرنامج الإعلامي “عمرو أديبط.
ودعا “السيسي” من خلالها، شباب الألتراس للمشاركة في التحقيقات الخاصة بمذبحة بورسعيد، وهو الأمر الذي تكرر حسب تصريحات “سيف الدولة”، بعد حادثة “الدرب الأحمر”، والذي قتل فيها أمين شرطة سائق توكتوك، الأمر الذي ترتب عليه تجمهر الأهالي ومحاصرتهم لمديرية أمن القاهرة، مما دعا “السيسي” مرة أخرة للتصريح بمعاقبة المتسبب في تلك الجريمة.
وقارن “سيف الدولة” بين تلك الأحداث وبيم أحداث آخرى، لم يعير لها “السيسي” اي إهتمام، مع أنها لاتقل جرماً عن الأحداث الأخرى، ولكنها لم يحتشد من أجلها أحد، خاتماً كلامه “التجمع والإحتشاد هو الحل”.
لو راجل احشد وانزل
مش تهديد لا خالص دة تقليل من قبمتك واهميتك
لو راجل احشد وانزل
السيسي تولي الرئاسة في اصعب وقت والسيسي بيجاهد مع شعب عدو نفسه واصبح كله احزاب ما بين ابناء مبارك وانصار الفريق شفيق وما بين الجماعة الارهابية وبين شباب منتفع ممول من الخارج وما بين الارهاب من في العالم كله يستطيع ان يواجه مثل هذه التحديات ولا تنسي اقتصاد منهار اصلا وجماعة تخرب وتيتنزف كل مصادر وذاقات البلد وشعب يريد مغارة علي بابا بكلمة ولا يريد ان يشتغل او يتحمل
بدل الفلسفة الفارغة اقفوا جنب الرئيس واعطوه افكار بناءة بدل سياسة الهدم والاحباط
حرام عليكم الرئيس يتحمل ما لا يتحمله بشر
سيزول حكم العسكر بإذن الله وستصبح مصر دولة محترمة