تظل أزمة بناء دولة “أثيوبيا”، لسد النهضة، تتصدر كبرى التحديات التي تواجه الدولة المصرية والدولة السودانية على حدٍ سواء، لما تمثله من عقبة تواجه الأمن المائي للبلدين، وخاصةً الدولة المصرية، والتي لها تداعيتها الضخمة والمستقبلية على الأجيال القادمة.
وفي تطور جديد، وإستكمالاً لمسلسل الإجتماعات والتحضيرات، أعلن وزير الموارد المائية والكهرباء والري السوداني “معتز موسى”، عن عزم الدول الثلاث مصر والسودان وأثيوبيا، عن عقد إجتماع طارئ مطلع “فبراير” المقبل على المستوى الوزاري.
ويهدف الإجتماع حسب تصريحات “موسى”، من صيغات لتوقيع العقود والدراسات الفنية المتعلقة، بإنشاء السد، مؤكداً على توافق الدول الثلاث مصر والسودان وأثيوبيا، خارطة طريقة أولية، لتكون أساسية في خطط بناء “سد النهضة”.
وهذا وقد قللت الأوساط الفنية والخبراء المائيين، من عدم جدوى تلك الإجتماعات والتنسيقات، ويرون أنها ماهي إلا تضييع للوقت من قِبل دولة “أثيوبيا”، وهي مستمرة فعلياً في المضي قُدماً في بناء السد، وتتخذ من تلك الإجتماعات ذريعة لإقامة الحجج والبراهين على دولتي “مصر والسودان”.
الاخطار البيئيه التي ستواجه العالم باسره من نقص المياه علي شواطيء النيل وركوضها ستتسبب في وباء الملاريا عالميا
اولا يرقات البعوض جاهزه للتكاثر نظرا لما في مصر من كميات بعوض متوطنه بها !! ستتكاثر بسرعه وعند هبوب اي رياح ستنقلها الي اي سفينه عابره وستختبيء اليرقات وحشرات البعوض في مخابيء الحجران والكبائن بالمراكب الي ان ترسوا باي ميناء سواء اوربي او افريقس او اسيوي او ياباني ..ستنتقل باي شكل علاوه علي وباء ملاريا وكوليرا في مصر ويعدي العالم باي طريقه جراء ما سيحدث بمصر…!!! وكله بسبب ركود مياه النيل ونزولها لادني مستوي عمق اما الحشرات
فمكن جدا نزوحها الي اسرائيل بالرياح مع العدوي التي ستصيب مصر لا قدر الله لسرعة العدوي مع غزه المجاوره.اضف الي ذلك وجود صراصير مؤذيه نجدها في مستنقعات البحيرات الشماليه ستتكاثر وتؤذي البيئه المصريه وتهاجر ولن اتحدث عن الفئران وتهيئة بيئه جديده لها ………..وربنا الستار
ارى ان سد النهضة لابد من ضربه