بعد قيام الإعلامية ريهام سعيد بنشر صور شبه عارية وفيديوهات للمواطنة سمية عبيد والتى كانت ضحية للتحرش في المول، حيث تم سرقة الصور الخاصة بها من جوالها الخاص ونشرها عبر الفضائيات ومواقع التواصل الإجتماعي، مما فجر موجة من الغضب ضد برنامج صبايا الخير وقناة النهار الفضائية.
حيث يقول صاحب فكرة ايجيكولوجي عبر موقع اليوتيوب أنه تمكن من إختراق عقل ريهام سعيد “تخيلاً” وكشف الحقيقة حول واقعة التحرش ومن هو المظلوم في هذه القضية، معللاً أن ريهام سعيد ظلمت الفتاة حين قالت أنها من جلبت هذا التحرش لنفسها، فيما لم تعاتب الجاني الذي تم الإفراج عنه في نفس الوقت.
ويقول صاحب الفيديو هل من المعقول أن نلوم المجني عليها وألا ننظر للجاني؟، ويفسر هذا الأمر ضمن تفسير يطلق عليه “تقليل الإستياء”، وهو ما حدث مع ريهام التى ظلمت الفتاة من أجل الهرب من اتهام سرقة الصور ونشرها بدون حق.